الصفحة الرئيسية - تأملات في مسألة الدين والتدين / محمد زكريا توفيق - أرشيف التعليقات - اعبد ما شئت ولو حجرا ولكن لا تضربني به. - سمير آل طوق البحراني

اعبد ما شئت ولو حجرا ولكن لا تضربني به. - سمير آل طوق البحراني

- اعبد ما شئت ولو حجرا ولكن لا تضربني به.

العدد: 822744

سمير آل طوق البحراني

2020 / 7 / 12 - 06:40
التحكم: الحوار المتمدن

اشكرك جزيل الشكر على هذه المعلومات الرائعة وبنآءا على هذا التحليل المنطقي الاعتراف با ن جميع الاديان لا تستطيع الجواب المقنع على الغاية من وجودنا وعلى مصيرنا بعد الموت والفتاء. ان اختلاف جميع الاديان مع بعضها البعض يثبت بالدليل الدامغ بان الادعاء ان ديني هو الحق ودين غيري هو الباطل هو ادعاء باطل ولا يستند الى اي دليل ومنطق لاننا كلنا ورثنا ادياننا وراثة وترسخت في عقلنا الباطن لذى ترانا كلنا ندافع عن اخطاء وننسبها الى الخالق العظيم ونتستر عليها بالقول ان عقولنا ناقصة ولم تستطع التوصل الى مغزاها مع ان بطلانها واضح ولا يقبل التعليل . هل من المنطق ان خالق الكائنات كلها يحتاج لمخلوق يدافع عنه او يتحدى انسانا هو خالقه ولا يستطيع ذالك الانسان ان يملك من امره شيئا؟؟. الا يثبت وجود وبآء الـ Corona زيف الادعاء ان الله يريد اختبار ايماننا به بقتل بعضنا بعضا ليدخلنا جنات عرضها السماوات والارض وهو القادر على ان يرسل وبآء على من لا يؤمنون به علما انه الغني المطلق عن عبادات العباد. فاذا كان لا بد للانسان من اعتناق دين يريح ضميره فهو حر في ذالك بشرط ان لا يتعدى على عقآئد الآخرين ويسفهها.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات في مسألة الدين والتدين / محمد زكريا توفيق