السادة اتحاد كتاب العرب كل حديث عما يوصف بالعلمانية إنما هو حديث إفك حبث لا يوجد نقيض للعلمانية طالما أن كل شيء لا يتواجد إلا مع وجود نقيضه لا يوجد أبداً أي نظام دولاتي غير علماني بمعنى أن الدولة تمارس سلطاتها لرعاية مصالح الله ولم بسبق أن أحداً من رجال الدين تحدث عن مصالح لله في عالم الدنيا زعتيق العلمانية الفاجر يزعق به رجال الدين تبريراً لسلطتهم غير الشرعية
الإسلام حرم امتهان التدين وما أكثر ممتهني التدين بين المسلمين !!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ندوة طرطوس حول العلمانية / شاهر أحمد نصر
|