أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إعجازٌ قُرآنى ... السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - ما هكذا تورد الابل يا اسكندر احمد ميلودي - سهيل منصور السائح










ما هكذا تورد الابل يا اسكندر احمد ميلودي - سهيل منصور السائح

- ما هكذا تورد الابل يا اسكندر احمد ميلودي
العدد: 822394
سهيل منصور السائح 2020 / 7 / 6 - 07:26
التحكم: الحوار المتمدن

هذا موجز تعليقي:
رمتني بدآئها وانسلت. اذا كنت انت حر فستعرف المغزى من التعليق. السب والشتم ليس من قيم الرجولة. الرد بالحجة والمنطق هما البرهان على صوابية ما تعتقد وليس السب والشتم. ما ذا يستفيد المسلم وغير المسلم من تعليقك؟؟؟. انها الدنآءة بعينها.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إعجازٌ قُرآنى ... السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا / بولس اسحق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الصراع الفلسطيني الإسرائيلي والحاجة إلى الانتقال من اللاهوت ... / وليد الأسطل
- النقد المسرحي بين الاختلاف والتهكّم: أزمة أخلاق الحوار قبل أ ... / حسام موسي
- الشطرنج لعبة ذكاء عمرها 1500 عام / عضيد جواد الخميسي
- الصغير يعلم الكبير - تحول المعرفة يهز أركان المجتمع العربي / عادل الدول
- ماهية الفن في زمن الأضداد / غالب المسعودي
- تقرير منظمة العمل الدولية عن نُظُم حماية الأجور في بلدان مجل ... / جهاد عقل


المزيد..... - السعودية.. الجوازات تضع شرطا للسفر لدول الخليج العربية بالهو ...
- السودان.. تصعيد ومقتل أطفال في هجوم بالمسيرات للدعم السريع
- الكراهية على الإنترنت ـ مذيعو نشرات الأحوال الجوية على التلف ...
- مبابي يهدد أرقام رونالدو القياسية في ريال مدريد
- ريال مدريد يسعى لتعزيز موقعه في الدوري الإسباني أمام سيلتا ف ...
- البيض البلاستيك المزيف قنبلة سموم.. إزاى تفرق بينه وبين الحق ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إعجازٌ قُرآنى ... السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - ما هكذا تورد الابل يا اسكندر احمد ميلودي - سهيل منصور السائح