أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحسد في المجتمع العراقي المعاصر / محمد لفته محل - أرشيف التعليقات - العملية السياسية, عقدة اوديب, وهيغل! - طلال الربيعي










العملية السياسية, عقدة اوديب, وهيغل! - طلال الربيعي

- العملية السياسية, عقدة اوديب, وهيغل!
العدد: 822061
طلال الربيعي 2020 / 6 / 30 - 00:24
التحكم: الحوار المتمدن

فهل كان اسقاط أزلام العملية السياسية لصدام من خلال امريكا هو ايضا من باب الحسد ورغبتهم في قتل الاب والحلول محله والاستحواذ على ممتلكاته كما في عقدة اوديب, اي انهم لم يكونوا, بعرف هيغل, الأطروحة النقيض لصدام والثقافة الصدامية, لان اللعبة لا زالت هي هي وما تغير فقط هو وجوه اللاعبين!؟!

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحسد في المجتمع العراقي المعاصر / محمد لفته محل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحسد في المجتمع العراقي المعاصر / محمد لفته محل - أرشيف التعليقات - العملية السياسية, عقدة اوديب, وهيغل! - طلال الربيعي