أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حارة الشرف والمغاربة / ميسة ابو غزالة - أرشيف التعليقات - تدقيق لا بد منه - عبد المطلب










تدقيق لا بد منه - عبد المطلب

- تدقيق لا بد منه
العدد: 82193
عبد المطلب 2010 / 1 / 16 - 07:36
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا على المقال الجميل ولكن لا بد من الاشاره ان تسميه حاره اليهود لم تكن ابدا دارجه على السنه العامه فقد كان يقال دائما حاره الشرف و اذكر ان العنوان على الرسائل البريديه التي كانت تصلنا كان: حاره الشرف درجه الطابونه منزل فلان الفلاني و كذلك كان العنوان على اشتراكات الماء و الكهرباء و في كواشين الملكيه سواء العثمانيه او البريطانيه،اما بخصوص حاره الشاي فكانت تسمى حوش الشاي و بجانبه حوش الغزلان و قد سهوتي عن ذكر حاره النمامره المجاوره لحاره المغاربه؛و من ناحيه اخرى فقد ذكر المؤرخ الالماني كارل رتر في كتابه المطبوع في نيوورك عام 1866 ان اراضي الحي اليهودي هي اراض وقف اسلامي و من المعروف ان الوقف لا يباع و لا يشترى اذن فقد كان اليهود مستاجرون في الحي و ليسوا ملاكا ولا بد من الاضافه ان باقي الاراضي التي ليست وقفا اسلاميا هي وقف ذري للعائلات المقدسيه النمري و الحسيني و العلمي و العسلي و ازحيمان و الشهابي و الجاعوني و الخالدي و رصاص و النشاشيبي و القطب و البديري والامام و الدقاق و ابو السعود و غيرهم و ما ينطبق على الوقف الاسلامي ينطبق على الوقف الذري ايضا،و اخيرا عدد اليهود عام1752كان115شخص

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حارة الشرف والمغاربة / ميسة ابو غزالة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - افتتاح معرض النحت العراقي لسنة 2025 المعرض محطة جديدة في مسي ... / محمد الكحط
- مظلومية فِكْرٍ 1 / مؤيد الحسيني العابد
- الثورة البيولوجية وعلم البلوچينوم: من الشفرة الوراثية إلى ال ... / محمد بسام العمري
- قراءة هادئة في خطاب متأزم والواقع البحريني / عبده حمد الدوسري
- ‏مدونة سلوك متقدمة للشركات النفطية / محمد عبد الكريم يوسف
- سلوك الشراء عند 39 درجة تحت الصفر / مظهر محمد صالح


المزيد..... - -والي دمشق الداعشي-.. لماذا وصفت السلطات السورية القبض عليه ...
- ألمانيا و13 دولة أخرى تندد بخطة إسرائيل إقامة مستوطنات بالضف ...
- مقررة أممية: الوضع الإنساني في السودان كارثي والعنف الجنسي س ...
- علامات تدل على حاجتك لارتداء نظارة قراءة وكيف تختار المقاس ا ...
- الرجال يبكون عجزا.. قصص مروعة تنقلها مقررة أممية من مخيمات ا ...
- قداس الميلاد.. مسيحيو غزة يصلون للسلام بعد عامين من الحرب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حارة الشرف والمغاربة / ميسة ابو غزالة - أرشيف التعليقات - تدقيق لا بد منه - عبد المطلب