أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كيف تعرفت بالحوار المتمدن / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - بدلا من رؤيتك ومحاولتك - nasha










بدلا من رؤيتك ومحاولتك - nasha

- بدلا من رؤيتك ومحاولتك
العدد: 821544
nasha 2020 / 6 / 22 - 01:34
التحكم: الحوار المتمدن

لا بديل لرؤيتك ومحاولتك أولا وأخيرا. قلت لك في تعليقي الأول بأنك وحيد على الاطلاق وانت من يقرر رؤيتك بالرغم من تأثيرات المحيطين بك حتى ولو كانو علماء طبيعة . وهذه هي الحرية الفكرية التي يحرم منها الأفراد في المجتمعات المؤدلجة الشمولية بكل أصناف الأدلجة.
على مر التاريخ ومنذ القدم هنالك مسارين فلسفيين رئيسيين وعدد لا يحصى من المسارات المتفرعة عنهما.
المسار الأول والسهل هو المسار الفلسفي المادي الحسي الذي يعتبر أن المادة أزلية ويعتبر الوعي من منتجات المادة وما هو إلا اوهام إنسانية لا هدف لها ولا معنى وان مصير هذا الوعي هو الزوال والعدم عندما تموت وتتحلل المادة الحاملة له.
أما المسار الثاني فهو المسار المثالي أو IDEALISM والمشتق من كلمة IDEA الفكرة أو الوعي
هذا النوع من الفلسفة يقول بأن ما يتحسس الإنسان من محيطه هو ظواهر طبيعية تمثل ما يبدو حقيقة وليس الحقيقة كما هي. وما هذه الظواهر إلا منتجات عقلانية Mental Construct
وعليه فالوعي المتجسد كانسان هو الذي يخلق المعنى والهدف وغير قابل للفناء والتحلل لأنه لامادي
اكتفي بهذا كاساس لبناء حوار على أسس صحيحة .انا بانتظار موقفك ورأيك
تحية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف تعرفت بالحوار المتمدن / ايدن حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عود على بدء سؤال الهوية من جديد / معتز حيسو
- مكالمة آخر الليل / حسام محمد أحمد
- سليمة خضير تغلق شباك السنين / كرم نعمة
- الأحزاب العربية في الكنيست: حضور بلا تأثير! / أحمد كامل ناصر
- مـتـى كان للـكـذب ألـوان…!؟ / سعيد أولاد الصغير
- مقاربة في القضية الفلسطينية وثوابت الأرض والإنسان والمقاومة / سليم يونس الزريعي


المزيد..... - جثة غامضة في بركة دماء.. مهرجان -الرجل المحترق- يتحول لمسرح ...
- فرنسا: التجمع الوطني يهدد بإسقاط الحكومة في تصويت الثقة بالج ...
- كيف تفاعل الوليد بن طلال مع إعلان عدد ألقاب الهلال تاريخياً؟ ...
- التشكيك الأعظم: لماذا تعود كشوف العذرية مرة أخرى لتهديد النس ...
- مصر.. السفارة البريطانية تصدر بيانا جديدا بعد إزالة الحواجز ...
- حظك اليوم الأربعاء 3 أيلول/ سبتمبر 2025


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كيف تعرفت بالحوار المتمدن / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - بدلا من رؤيتك ومحاولتك - nasha