أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من أجل ثوابت جديدة للدولة بالمغرب: الأمازيغية والإسلام بدل العروبة والإسلام / محمد بودهان - أرشيف التعليقات - واصل الطريق - Ahmed










واصل الطريق - Ahmed

- واصل الطريق
العدد: 82120
Ahmed 2010 / 1 / 15 - 22:19
التحكم: الحوار المتمدن

العروبة كاديولوجية اخطر من النازية والصهيونية. وهذالايعني ان العرب صهاينة ونازيون . هذه الاديولوجية العربية محت العديد من الشعوب , اللغات والثقافات من الوجود . وهذا مالم تفعله حتى النازية.
انا لااتفق مع الذين يقولون بان الاسلام هو اللسبب. المسيحيون في لبنان يعتبرون من كبار انصارالنازيةالعربية (العروبة). ابطال العروبة كصدام النازي وجمال عبدالناصرالفاشي ملحدون


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من أجل ثوابت جديدة للدولة بالمغرب: الأمازيغية والإسلام بدل العروبة والإسلام / محمد بودهان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إيران تحت الضغط: تهديدات نووية للتغطية على مخاوفها من العقوب ... / مهدي عقبائي
- محور التساؤلات الوجودية. / المهدي المغربي
- ترامب كعنوان لأزمة العالم / مازن كم الماز
- -قانون غزو لاهاي- بلطجة أمريكية بامتياز!! / سماك العبوشي
- الإوزة الذهبية / رامي الابراهيم
- توازن الثبات والإرادة المستديرة/ شعوب الجبوري - ت: من الألما ... / أكد الجبوري


المزيد..... - مخاوف للكيان المحتل من أوامر اعتقال سرية دولية ضد قادته
- مقررة أممية لحقوق الانسان:ستضغط واشنطن لمنع تنفيذ قرار المحك ...
- لبنان: غارة مسيّرة إسرائيلية تودي بحياة صيادين على شاطئ صور ...
- لمريض قصور الغدة الدرقية.. 8 أطعمة عليك تجنبها
- -لا تخافوا وكونوا صريحين-.. ميركل ترفع معنويات الساسة في مخا ...
- -بلومبيرغ-: إدارة بايدن مقيدة في زيادة دعم كييف رغم رغبتها ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من أجل ثوابت جديدة للدولة بالمغرب: الأمازيغية والإسلام بدل العروبة والإسلام / محمد بودهان - أرشيف التعليقات - واصل الطريق - Ahmed