أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تأملاتى أثناء التوقف . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - الوحشية فضيلة - معلقة سابقة










الوحشية فضيلة - معلقة سابقة

- الوحشية فضيلة
العدد: 820976
معلقة سابقة 2020 / 6 / 10 - 19:56
التحكم: الحوار المتمدن

دينهم القديم عكسنا، ثوارهم القدامى عرفوا جيدا عدوهم أي المسيحية عكس ثوارنا الذين يظنون أن عدونا هو فقط الاسلام.[جدلية المادة والوعي تعلمنا كيف يحرك الاقتصاد كل شيء، لكن لا يجب نسيان أنه لا اقتصاد ولا تاريخ ولا حركة أصلا بوجود ثقافة دمار شامل اسمها اسلام-عروبة-فلسطين: هنا أقول أننا لا نملك النخبة التي من شأنها أن تغيّر، قلة من فهموا حقيقة هذا الثالوث المقدس وتجاوزوه، ولا تغيير دون ذلك!]
أعود للاقتباس وأتساءل: هل ينطبق على النخب الحاكمة؟
أبدا!
التاريخ لم تصنعه الشعوب بل حصرا النخب، بخروجها عن القطيع، بتفوقها فكريا وماديا، وأيضا بعنفها بل توحشها! وبخبثها ومؤامراتها! كلهم كانوا وحوشا لذلك استطاعوا تغيير التاريخ والقيام بثورات حقيقية:
قمة التوحش أن تعتقد أنك شعب مختار أو نور العالم أو خير أمة، الوحشية ذاتها أن تسرق سلطة النبلاء وتدعي أن مؤامرتك ثورة شعبية، وحش من يقول دعه يمر دعه يفعل دون قيود، وحشية أن تدعي العلمية ونظريتك مجرد يوتوبيا: لا فرق عندي بين كل هؤلاء، كلهم كانوا وحوشا لكنهم غيروا التاريخ بوحشيتهم ومكائدهم واستغلالهم للفرص.
يلزمنا نخب تعي أولا حقيقة العدو، وتعمل على القضاء عليه


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملاتى أثناء التوقف . / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رقصة الأرواح نص شعري / رانية مرجية
- مالك المطلبي ومحمد خضير: قراءة معرفية في سرد المدينة والحلم / إسماعيل نوري الربيعي
- بتوقيت السادسة صباحا ...قصة قصيرة / غيفارا معو
- عِناق بِ رائحة الوَرق... / مكارم المختار
- حين تكون الدولة أنت… لماذا تحمل سلاحًا خارجها؟ / احمد جليل العتابي
- المتصرف التربوي ونظام اساسي مستقل: من مطلب فئوي متوهم الى ضر ... / رشيد عوبدة


المزيد..... - إقامة قداس عيد الميلاد بالكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في غزة ا ...
- إشارات يعتمد عليها المحققون في كشف الجناة والكاذبين
- من الإمارات.. ماكرون يفتح صفحة ما بعد -شارل ديغول-: حاملة طا ...
- ألمانيا .. أكثر من 100 ألف تأشيرة لم شمل للاجئين في 2025
- 50.7% من المنشآت الاقتصادية في مصر غير مسجلة رسمياً
- مزارعون أوروبيون يرمون البطاطا في بروكسل احتجاجا على سياسات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تأملاتى أثناء التوقف . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - الوحشية فضيلة - معلقة سابقة