أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الاتجاه الماركسي المعاصر في حوار مفتوح مع القارءات والقراء حول: نقد التاريخ، لبناء تأريخ جديد، خطوة نحو بناء حزب ماركسي في العراق / الاتجاه الماركسي المعاصر - أرشيف التعليقات - رد الى: عبد الحسين سلمان - الاتجاه الماركسي المعاصر










رد الى: عبد الحسين سلمان - الاتجاه الماركسي المعاصر

- رد الى: عبد الحسين سلمان
العدد: 820871
الاتجاه الماركسي المعاصر 2020 / 6 / 8 - 23:33
التحكم: الكاتب-ة

الرفيق العزيز عبدالحسين سلمان تحية طيبة
عزيزي، في تعليق رقم 25 تسأل وتقول: ارجوا تقديم مثال ملموس على أن علاقات الانتاج الراهنة تقف عائق امام تطور القوى المنتجة الراهنة ؟! وفي الرقم 31 تقول : كان سؤالي عن تأثير علاقات الانتاج .والان تتحدث عن الذكاء الاصطناعي والروبوتات والأتمتة .
نحن أكدنا ونؤكد ان أساس العلاقات الانتاجية في ظل تحكم رأس المال، او في ظل النظام الرأسمالي، كنظام سياسي اجتماعي، هي علاقة بين طبقيتن البرجوازية والبروليتارية، علاقات متناقضة و متضادة. وبقدر تطور النظام الرأسمالي يتعمق هذا التضاد، كما نراها اليوم، او في هذه المرحلة.
عليه اكدنا في جوابنا السابق، ان العلاقات الانتاج الراهنة هي علاقات لصالح طبقة وبضد طبقة بروليتاريا، وان هذه العلاقات تشكل بمجلمها – البنية التحتية والفوقية- عائقا امام تطور القوى المنتجة. وان ان الذكاء الاصطناعي و الروبوتات والاتمتة..... في ظل سيادة الرأسمالية تعمل بضد مصالح الطبقة العاملة. تعمل ولكن عملها في ظل اطار هذه العلاقات، ولكن حين نتجاوز او البروليتاريا تتعدى هذا النظام عبر ثورتها، حينذاك سيكون كل شيئ لصالح البشرية جمعاء.. هذه هي قضيتنا واعتقد واضحة جدا.. وقدمنا امثلة واحصائيات حول الموضوع .
بغض النظر عن الاختلافات- في حالة وجود اختلافات واقعية – حول التحليل لمسائل النظرية المختلفة، نحن نرى، بان هذه مسالة إعتيادية بل بسيطة للغاية... بإمكاننا ان نستمر بمناقشاتنا وتحليلاتنا حول هذه المسائل الاقتصادية. لكن الاهم في هذه المرحلة، الجواب على ما العمل والدور المناط على عاتقنا كماركسيين؟! نحن نقول ان الصراع النظري والفكري له اولوية كما جائت في اطروحاتنا وأكدنا عليه، لكن الصراع مع كبار مفكري البرجوازية، مفكري الاقتصاد والسياسة والاجتماع... المفكرين الذين تمكنوا من السيطرة على الفكر البرجوازي السائد في العالم او على صعيد منطقتنا في العالم العربي، نقد مفكري كبار الاسلام السياسي على شاكلة إبن تيمية، الغزالي، الظواهري، القرضاوي، حسن البناء وسيد القطب... كممثلي ومفكري الحركة البرجوازية الاسلامية، وهكذا مع القومية العربية، والفكر الليبرالي... على اية حال، نريد ان نركز على اجابات ماركسية معاصرة وعلى قضايا العصر الغائبة...على الماركسيين ان يتصدوا لهذا النقص مثل ما فعله ماركس وانجلز ازاء مفكري كبار عصرهم... ادم سمث و ريكاردو وهيغل وفيروباخ... واخرون . ندعوكم معنا لهذا الساحة النضالية الواسعة. مع تقديرنا لك ولجهودك.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاتجاه الماركسي المعاصر في حوار مفتوح مع القارءات والقراء حول: نقد التاريخ، لبناء تأريخ جديد، خطوة نحو بناء حزب ماركسي في العراق / الاتجاه الماركسي المعاصر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لماذا يكره الاخوان المسلمين السعودية ويحبون تركيا ؟!! / أحمد فاروق عباس
- الوعي بين النفس والوجود (1) / علي محمد اليوسف
- السنغال – ظروف وآفاق فَوْز حزب -باستيف- المُعارض / الطاهر المعز
- رسالتان لحكومات العالم : / عزيز الخزرجي
- سيناريو اليوم المشؤوم / كاظم فنجان الحمامي
- تحويل غزة إلى أرض غير صالحة للسكن للأجيال المقبلة ( الأرض ال ... / علي ابوحبله


المزيد..... - الجيش الأوكراني يتهم روسيا بشن هجوم بصاروخ باليستي عابر للقا ...
- شاهد.. رجل يربط مئات العناكب والحشرات حول جسده لتهريبها
- ما هي المشروبات التي تساعد في تخفيف آلام الدورة الشهرية؟
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...
- انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
- عبارات جميلة عن بداية عام 2025


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الاتجاه الماركسي المعاصر في حوار مفتوح مع القارءات والقراء حول: نقد التاريخ، لبناء تأريخ جديد، خطوة نحو بناء حزب ماركسي في العراق / الاتجاه الماركسي المعاصر - أرشيف التعليقات - رد الى: عبد الحسين سلمان - الاتجاه الماركسي المعاصر