أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الاتجاه الماركسي المعاصر في حوار مفتوح مع القارءات والقراء حول: نقد التاريخ، لبناء تأريخ جديد، خطوة نحو بناء حزب ماركسي في العراق / الاتجاه الماركسي المعاصر - أرشيف التعليقات - هي المثابه - ليث الجادر










هي المثابه - ليث الجادر

- هي المثابه
العدد: 820807
ليث الجادر 2020 / 6 / 7 - 10:41
التحكم: الكاتب-ة

رفاقي الاعزاء
ساتناول ردكم بشيء من التفصيل فارجوا ان يتسع صدركم لما يرد فيه ولتكونوا كذلك فانني اؤكد لكم ان ما اقوله انما ينبع من حرصي ومثابرتي لان اجد يوما ما كيان نضالي ثوري فاعل ,
رفاقنا
تقولون القضيه (بالنسبه ) لنا ليست قضيه ريعيه او غير ريعيه ..انا الان اجد نفسي كمعني بالاجابه لان اسند ظهري الى مزيد من التقبل الوجداني الذي ينزع الى بزوغ تنظيم ثوري , والا فكيف يمكن قبول تنحيه النمط الانتاجي الذي تتراكم عليه الثروره وهذا التراكم هو أس البلاء ؟ اذن علي ان افهم من انكم تعنون ان مسألة الاقتصاد الريعي ومناقشتها داخل الاطار النظري الماركسي ليست لها من الاولويه في مجرى الجهد التنظيمي , باعتبار ان العمال اللذين يعملون في الانشطه المحدوده لهذا النمط الاقتصادي هم مشخصون ومأطرون , واللذين لم اقل انا ولم اوحي بانهم قليلون بمعنى الكم بل اوحيت بسؤالي الى ان البنيه العماليه في العراق بحاجه الى تاطير على القياس الماركسي الذي جهد في ايجاده ماركس –انجلز وبينا كيف ومتى ستكون الطبقه العامله طبقه ثوريه , اي تنتقل من موقع الطبقه المظلومه الصانعه وباستدامه لادوات استغلالها هي , الى طبقه ثائره لاتكتفي بتحررها ذاتيا انما ولقوانبن الحركه العليا سترى انها ماضيه في تحرير المجتمع برمته , لم يقل ماركس – انجلز ان اسلوب الانتاج في اسيا بالنسبه لهما لايعنيهما او انه مجرد حاله طارئه , بل تصدى له وعرفاه وفق نقاش علمي دقيق وسمياه نمط الانتاج الاسيوي ..ثم لايمكن وهذا بالراي من ان اتجاوز الخوض في مفهوم الاقتصاد الريعي وبالمقابل وبعد بضعه سطور ارد مفهوم فائض القيمه الذي هو محل جدالات وتفسيرات داخل المدرسه النظريه الماركسيه , لايمكن ان اشدد وبصوره مختصره على اعتناقي مبدأ فائض القيمه وانا بصدد كم عمالي محدود ( وبالمناسبه فان عديد العمال العراقين في مجال استخراج النفط وليس في انشطه استماراته واستخراجه , بلغ وحسب الاحصائيات الرسميه سنه 2017 ما مجمله 30 الف فقط ) فهذا يسمح للمجادل المعارض بان يفهم ان قضيتكم هي تحويل هذا الكم من العمال الى حفنه من الارستقراطيين , واكيدا ثم اكيد ان هذا ليس من طرحكم , ولقد فهمت من الفقره الاخيره في ردكم بان عمال الاقتصاد الريعي هم الفئه الثوريه التي تناط بهم مهمتها بالمعنى الريادي , اعتقد ان هذا هو التقاطه مفصليه ثوريه , طالما سعينا الى التاكيد عليها مستشهدين بالسفر اللينيني العظيم , ان هذا الطرح لايحتاج لتفسير ماركسيته بل ان الداعيه للماركسيه بحاجه لان تصوغ مفرداتها على قياساته ...فمهما اختلفنا في الجدالات النظريه سيبقى هذا الطرح المثابه الواقعيه والحقيقيه الملموسه لنقطة توحدنا ..ارفعوا رايتكم ايها الرفاق وان اختلفنا فاننا وبكل يقين سنضرب موحدين ...


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاتجاه الماركسي المعاصر في حوار مفتوح مع القارءات والقراء حول: نقد التاريخ، لبناء تأريخ جديد، خطوة نحو بناء حزب ماركسي في العراق / الاتجاه الماركسي المعاصر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لماذا يكره الاخوان المسلمين السعودية ويحبون تركيا ؟!! / أحمد فاروق عباس
- الوعي بين النفس والوجود (1) / علي محمد اليوسف
- السنغال – ظروف وآفاق فَوْز حزب -باستيف- المُعارض / الطاهر المعز
- رسالتان لحكومات العالم : / عزيز الخزرجي
- سيناريو اليوم المشؤوم / كاظم فنجان الحمامي
- تحويل غزة إلى أرض غير صالحة للسكن للأجيال المقبلة ( الأرض ال ... / علي ابوحبله


المزيد..... - الجيش الأوكراني يتهم روسيا بشن هجوم بصاروخ باليستي عابر للقا ...
- شاهد.. رجل يربط مئات العناكب والحشرات حول جسده لتهريبها
- ما هي المشروبات التي تساعد في تخفيف آلام الدورة الشهرية؟
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...
- انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
- عبارات جميلة عن بداية عام 2025


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الاتجاه الماركسي المعاصر في حوار مفتوح مع القارءات والقراء حول: نقد التاريخ، لبناء تأريخ جديد، خطوة نحو بناء حزب ماركسي في العراق / الاتجاه الماركسي المعاصر - أرشيف التعليقات - هي المثابه - ليث الجادر