الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية , علمانية
, ديمقراطية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - الاتجاه الماركسي المعاصر في حوار مفتوح مع القارءات والقراء حول: نقد التاريخ، لبناء تأريخ جديد، خطوة نحو بناء حزب ماركسي في العراق / الاتجاه الماركسي المعاصر - أرشيف التعليقات - رد الى: فؤاد النمري - الاتجاه الماركسي المعاصر | |||||||||||||||||||
|
رد الى: فؤاد النمري
|
- رد الى: فؤاد النمري |
العدد: 820309 | ||
الاتجاه الماركسي المعاصر |
2020 / 5 / 27 - 14:38 التحكم: الكاتب-ة |
||
الرفيق العزيز النمري تحية وبعد.... النقاش بالنسبة لنا ليس مشروطأ بمحددات مسبقة. انت لك كل الحق في التعبير بما تتصوره ومقتع به، ونحن كذلك. القضية بالنسبة لنا ان كل الاحداث سواء كان كبيرة او صغيرة حدثت او ستحدث تبقى في اطار الصراع الطبقي، وبهذا المعنى في اطار التاريخ. نحن نتطلع الى المستقبل، ونهدف الى تثوير الوضع الراهن، ونحاول ان نكون جزءا او مشاركًا ولو صغيرا في بناء التاريخ المستقبلي. المستقبل على اساس توازن القوى في المرحلة الراهنة على رغم كل الوهن والضغف السياسي لحضور الطبقة العاملة، نحن نرى ان هذا الضعف، فعلته التاريخ، فعلته البرجوازية على صعيد العالمي. عليه دورنا يتلخص في رفع الاستعداد السياسي والفكري و التنظيمي لجزء الطليعي من الطبقة العاملة من النهوض مرة ثانية كقوة مقتدرة سياسيًا . عليه لا ننظر الى خلافات الماضي بصورة ميكانيكة محضة، و قناعاتنا هو استخلاص الدروس من الماضي، و مع ذلك نرى ان المستقبل، وكيفية رسمه وبناءه هو الذي يجب ان يشغل بالنا وبال كافة الماركسيين. من يتحرك مع الطبقة العاملة و طليعتها لديها نقاط مشتركة كثيرة، عليه نحن نركز على هذه المشتركات الطبقية ليس وفق النظريات بل وفق واقع الفعلي لحركة العمالية في المرحلة الراهنة، ونبني الأساس على هذه الحركة ونهوضها. اما خارج عن هذا الاطار فلا صراع مع الماضي الا في حدود ضيقة، هذا شأن الاسلاميين يتصارعون على احقية الحسين او المعاوية... اما بصفتكم شخص متمرس وذو خبرة مدعويين الى هذا التحدي وليس الدفاع عن ستالين. مع تقديرنا للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
|
|||
|
|||
لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه |
|||
تعليقات الفيسبوك |
|||
|