فرق في ان تنطلق من داخل التاريخ وتؤوسس على مفرداته اطارا لنظرتك وتبني اطروحتك بمضامينها ,وبين ان تكون داخل التاريخ مقيدا بجزء منه ومأسورا بتجربه بعينها وتربط كل ماهية تلك التجربه ومصيرها بفردانيه شخصيه , ان شخصنة التاريخ ووحدانيه التجربه ليست ابدا من المنهجيه الجدليه الماركسيه , النهج الماركسي وصرحه الفكري العظيم لايمكن ان تحدد قيمته وينجز الحوار القيم فيه ,استنادا على تقييم تجربه محدده ومشروطه بالشخصانيه ,كما هو الحال مع المحاوريين الستالينين , انهم ليسوا داخل التاريخ الا بكونهم يسكنون قبوا ومنه وفيه تتحدد شروط ... رؤيتهم , عذرا للتطفل ولكني لم استطع ان امنع نفسي من الرد على احد المعلقين فرأيت انه على الاقل بامكاني ان اكتب هذا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاتجاه الماركسي المعاصر في حوار مفتوح مع القارءات والقراء حول: نقد التاريخ، لبناء تأريخ جديد، خطوة نحو بناء حزب ماركسي في العراق / الاتجاه الماركسي المعاصر
|