شباب الثورة مع الاحرار (اللي ولاؤهم للوطن فقط) لا يتجواز عددهم المليونين. ويمكن ينضم لهم عن قريب فئة من المثقفين صحى ضميرهم متأخر ليصل العدد الى ثلاث ملايين عراقي. باقي الثلاثين مليون عراقي يتبعون بشكل أعمى حوالي عشرة اشخاص. هذولة العشرة الدجالين هم من يقرر مصير الثلاثين مليون. انا مو بطبعي متشأئم بس هذا اللي شايفة من سنين. الخلاصة هي ان الثوار الثلاثة مليون مهما فعلوا لن يستطيعوا التغلب على الثلاثين مليون.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يجب ان يتحول كل حي الى ساحة تحرير / نادية محمود
|