فهذا هو عهدنا بك أيها الحلو، وأقسم بالعقل أني تأثرت جداً بما حدث في هاييتي، فذا البلد دائماً ما يخرج من كارثة حتى يبتلي بكارثة أخرى، ولايسعني سوى التعاطف معه، أما بالنسبة لصحابك القديم، فما هو إلا نموذج بسيط عما يشعر به أتباع الاسلام حيال الكوارث التي تصيب غيرهم من الشعوب، وقد تعرضت لنفس الموقف الذي تعرضت له، حيث كنت جالساً في مقهى عام وغالبية ردات الفعل هناك كانت تشبه ردة فعل صاحبك حيال هذه الكارثة المجعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حينما يغضب الله ... زلزال هاييتي مثالا / نادر عبدالله صابر
|