اكتشفتُ وأنا أقرأ القصيدة أن هناك كسراً في وزن الشطر الثاني من البيت السابع. لم أنتبه إليه وأنا أنظم. يلزم التعديل. وأقترح حالياً الشطر التالي: -اِحْـذَرُوا الأَذايا، دَمًا لا تُـرِيـقُـوا!- (والأَذَايَـاْ: جَـمْـعُ «أَذِيَّة»: الأَذَى والإساءةُ والضَّرَرُ (عَـلَـى وَزْنِ: «ضَحَايَا» [جَمعُ «ضَحِـيَّة»]؛ «رَزَايَـا» [جَمعُ «رَزِيَّـة»]؛ «بَـلَايَـا» [جَمعُ «بَـلِـيَّـة»]؛ «قَـضَـايَـا» [جَمْعُ «قَـضِـيَّـة»]؛ «هَدَايَا» [جمعُ «هَدِيَّة»]؛ «عَطَايَا» [جمعُ «عَطِيَّة»]؛ «طَوَايا» [جمعُ «طَوِيَّة»]؛ «مَنَايَا» [جمعُ «مَـنِـيَّة»]؛ «وَصايا» [جمعُ «وَصِيَّة»]، إلخ.).) الكاتب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصيدة النباتية: كل حي شريك لنا في الحياة / محمد علي عبد الجليل
|