الأساتذة الكرام صلاح ومحمد شكراً على التعليقات والإشادة. بدلاً عن التوجه نحو التوحد فإن حقائق الواقع تقول الآن إن دول حوض النيل في طريقها الى مزيد من الإنقسامات فهناك دلائل كثيرة تشير الى توجه جنوب السودان نحو الإنفصال، إضافة الى أن منطقة البحيرات العظمى التي يصب من ناحيتها رافد النيل الأبيض والذي يتوحد مع النيل الأزرق القادم من إثيوبيا تعيش على فوهة بركان. اعتقد أنه لو توحدت إرادة الحكومات في مصر والسودان وإثيوبيا فيمكنها أن تنجح في خلق تكتل إقتصادي ثري إقتصاديا وحضارياً وسياسياً وعسكرياً بعدد سكانه الكبير ولكن تقول لمين؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التقارب المصري الإثيوبي: أين مصالح السودان؟ / محمد عثمان ابراهيم
|