ليرى المجرمون ما حلَّ بالشعوب المظطهَدة من جرائم وبضمنها العراق.. لا يزال بكل وقاحة وصلف، يترحم البعض على الطاغية صدام وحزبه الفاشي النازي ... التاريخ لا يرحم كل مَن إضطهدَ وجعلَ الناس جيشاً من العبيد ليُشبِع غرائزه الدموية... سيتم إحقاق الحق ، حينما يصبح الشعب مالكأ لقراره من خلال إنتخابه شخصيات وطنية نزيهة تتسم بنكرات الذات شغلها الشاغل هو تضميد جراحات الناس وتوفير الحياة الحرة الكريمة لهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جحوش الامس وأنواط الشجاعة في عمليات الانفال لأبادة الكورد / نهاد القاضي
|