أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رد على تعقيب السيد فؤاد النمري / عادل عبد الزهرة شبيب - أرشيف التعليقات - ما زال تعليقي قائما - فؤاد النمري










ما زال تعليقي قائما - فؤاد النمري

- ما زال تعليقي قائما
العدد: 817621
فؤاد النمري 2020 / 4 / 7 - 16:17
التحكم: الحوار المتمدن

كنت علقت على مقال عبد زهرة بسؤالين لم يجب عليهما السيد عبد زهره
السؤال الأول وهو لماذا قام حزب شيوعي في لبنان في العام 1924 في حين كانت وسيلة الإنتاج الوحيدة في لبنان هي البستنة والتي كانت وسيلة الانتاج للنظام العبودي كما هو معلوم

والسؤال الثاني هو لماذا كانت سمة النظام في لبنان هي دائماً الطائفية

عل السيد عبد زهره يستعين بأحد أيتام المقبور خروشتشوف يساعده في الاجابة

تحياتي البولشفية لعبد زهره


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد على تعقيب السيد فؤاد النمري / عادل عبد الزهرة شبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من عبودية الإقطاع إلى عبودية الرأسمالية / سعود سالم
- كيف يمكن لرئيس الوزراء محمد شياع السوداني تطبيق رؤيته في -ال ... / احمد موكرياني
- وهم (الحياد) وعنجهية السلام الصهيوني!! / مازن صاحب
- صلاة الاستسقاء نقد الفكر التقليدي ومسؤولية العقل / سعد كموني
- قضاء وقدر أم أخطاء البشر؟ / ابراهيم ابراش
- الصين والولايات المتحدة ومكانة الدّولار والصناعة والتكنولوجي ... / الطاهر المعز


المزيد..... - نجاح أول حالة حمل لامرأة مصابة بمتلازمة كليبل ترينوناي في سل ...
- الصليب الأحمر: الوضع الإنساني في غزة يواجه تحديات والسكان بح ...
- -الضغط لتوريث الحكم لابنها-.. علاء مبارك يشعل تفاعلا برده عل ...
- حظك اليوم الإثنين 17 نوفمبر/ تشرين الثاني 2025‎
- روتين صباحي قصير وفعال للبشرة المختلطة
- أدعية قبل رمضان 2026: استعد للقرب من الله والبركة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رد على تعقيب السيد فؤاد النمري / عادل عبد الزهرة شبيب - أرشيف التعليقات - ما زال تعليقي قائما - فؤاد النمري