لا أزال عن رأيي من أن حرقان تحت ضغط وانكسار، فهو لم يجرأ حتى أن يرفع بصره صوب الكامرا وكأنه يخجل من عيون مشاهدي الفديو التي يشعر أنها تراقبه فتفضح إنسكاره، رغم انها على اليوتيوب عبر الشاشاتن. كان سابقا يتحدث وعيونه تُفصِح عن قناعاته ، كانت تلمع فرحا بما هو عليه . أُكرر قناعتي في أن الأنتقاله الى التنوير والتبصّر بأي فكرة من اجل قبولها من عدمه، هي أقرب ما تكون لأمّي تعلّم القراءة والكتابة، وبهذا لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يعود لأميّته.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل عاد احمد حرقان للإسلام؟ ولماذا؟ / سامي الذيب
|