أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اسكندينافيا من مجتمع الفايكنغ الى مجتمع ما بعد المسيحية / طوني سماحة - أرشيف التعليقات - ابو زاهر الشامي - طوني سماحة










ابو زاهر الشامي - طوني سماحة

- ابو زاهر الشامي
العدد: 817116
طوني سماحة 2020 / 3 / 30 - 18:21
التحكم: الحوار المتمدن

ايها العبيد اطيعوا سادتكم حسب الجسد بخوف ورعدة في بساطة قلوبكم كما للمسيح
ايها الخدام كونوا خاضعين بكل هيبة للسادة ليس للصالحين المترفقين فقط بل للعنفاء ايض
عندما يطلب الشرطي من امرأة مخطوفة ان تتجاوب مع خاطفها كي لا يؤذيها جسديا يكون الشرطي بذلك قد شرع الخطف؟
هل من مرجع سيدي يقول ان الكنيسة وعلى مدى الفي عاما استخدمت هذه الآيات لتشريع العبودية؟ أم انكم لا تريدون ان تدركوا ان النطام الكنسي ليس دينا ودولة وهو عندما يتحول الى نظام سياسي يسقط حتما وهو ما حصل للكنيسة الكاثوليكية في القرون الوسطى؟عندما نطق بولس بهذه الآيات لم يكن يدعو لتاييد النظام الروماني وبالتالي العبودية. عندما سئل المسيح عن الجزية قال -أعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله-. أتفهم من هذه الآية ايضا ان المسيح كان يؤيد الاحتلال الروماني؟ أن الاوان ان تدركوا ان المسيحية ليست نظاما سياسيا بل هو علاقة بين الله والانسان. أتى المسيح لخلاص الانسان من داء الخطيئة وهو لم يدع يوما لبناء مملكة مسيحية. فالممالك تتوالى وسوف يكو فيها دائما الجيد والسيء. شكرا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اسكندينافيا من مجتمع الفايكنغ الى مجتمع ما بعد المسيحية / طوني سماحة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حكاية هدية / محسين الوميكي
- النفط العراقي في منظار السياسة الأمريكية / ابوحازم التورنجي
- وضع المرأة العراقية في ظل قوانين الأحوال الشخصية / ابوحازم التورنجي
- العنوان المسؤولية التضامنية من يتحمل واجب حماية العامل / ايوب حميد
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- علم النفس التربوي يوم تعثّرت أيديولوجياته في ذاكرة طفولتي / مظهر محمد صالح


المزيد..... - الآلاف من اليهود الحريديم يحتجون في القدس على التجنيد في الج ...
- متلازمة -ريت- : طفرة جينية واحدة قد تقلب حياة طفلك رأساً على ...
- ما هي حجم المساعدات التي تدخل قطاع غزة يوميا؟ | بي بي سي تقص ...
- تصريحات الشرع تغضب المصريين.. -لا يستوعب حجم التطور في بلدنا ...
- الأولى فلسطينيا والثانية خارج أمريكا: جامعة القدس تحصل على ا ...
- مهرجان غزة الدولي لسينما المرأة يروي قصص الصمود في وجه الإبا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اسكندينافيا من مجتمع الفايكنغ الى مجتمع ما بعد المسيحية / طوني سماحة - أرشيف التعليقات - ابو زاهر الشامي - طوني سماحة