لَيْسَ يَهُودِيٌّ وَلاَ يُونَانِيٌّ. لَيْسَ عَبْدٌ وَلاَ حُرٌّ. لَيْسَ ذَكَرٌ وَأُنْثَى، لأَنَّكُمْ جَمِيعًا وَاحِدٌ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ.
هذه الآية تعني الحياة الابدية ويوم الدينونة؟ هل هكذا فهمتها الكنيسة على مدى الفي عاما؟ من هو الذي نادى بهذه الفكرة؟ اي لاهوتي قديم او معاصر؟اي مرجعية يتيمة في التاريخ هي التي نادت بهذه الفكرة؟ هل لديك المرجعية اللاهوتية التي تجعل ما يقارب من مليوني مسيحي يتخلون عن فهمه لهذه الآية كي يتبعوك او يتبعوا مرجعيتك؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اسكندينافيا من مجتمع الفايكنغ الى مجتمع ما بعد المسيحية / طوني سماحة
|