أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اسكندينافيا من مجتمع الفايكنغ الى مجتمع ما بعد المسيحية / طوني سماحة - أرشيف التعليقات - أبو زاهر الشامي - طوني سماحة










أبو زاهر الشامي - طوني سماحة

- أبو زاهر الشامي
العدد: 817113
طوني سماحة 2020 / 3 / 30 - 17:55
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا للمداخلة
من اختطف العبيد عن شواطئ افريقيا كانوا قراصنة وتجارا. حتى وعندما تلام الكنيسة، فذلك لا يعنى ان المسيح بارك العبودية
الذين قاموا بتحرير العبيد هم سكان الشمال الاميريكي وكانوا مدعومين من الكنيسة البروتستانتية المحلية. ابراهام لنكولن الرئيس الذي قاد عملية التحرير كان مسيحيا ملتزما. بنجامن فرانكلن الامريكي وبنجامن روش من رجالات الدولة كانا مناهضين للعبودية وكانا
ينتسبان الى مجموعة الكويكر المسيحية. ذكر رودني ستارك في كتابه -لمجد ا لله- ان المشكة ليست ان الكنيسة لم ترفع الصوت، لكن ان الكثيرين تجاهلوا هذا الصوت. لا شك ان لنكولن وفرانكلن وغيرهما لم يأتوا من المريخ، ولا من الشرق الاوسط ولا من الهند والصين. هم أبناء البيئة المسيحية التي رفعت الصوت عاليا ضد العبودية وكانوا متأثرين بإرثهم المسيحي، إلا إذا استطعت ان تثبت العكس. دعني اذكرك سيد ابو زاهر، أن التجار والقراصنة الذين استعبدوا الناس لم يكونوا يحملون الانجيل في يد والسيف في الاخرى وهم يتلون آيات الانجيل التي تحث على استعباد الناس. الدول التي سهلت العبودية مثل بريطانيا والبرتغال واسبانيا كانت ممالك تشبه كل الممالك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اسكندينافيا من مجتمع الفايكنغ الى مجتمع ما بعد المسيحية / طوني سماحة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حكاية هدية / محسين الوميكي
- النفط العراقي في منظار السياسة الأمريكية / ابوحازم التورنجي
- وضع المرأة العراقية في ظل قوانين الأحوال الشخصية / ابوحازم التورنجي
- العنوان المسؤولية التضامنية من يتحمل واجب حماية العامل / ايوب حميد
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- علم النفس التربوي يوم تعثّرت أيديولوجياته في ذاكرة طفولتي / مظهر محمد صالح


المزيد..... - الآلاف من اليهود الحريديم يحتجون في القدس على التجنيد في الج ...
- متلازمة -ريت- : طفرة جينية واحدة قد تقلب حياة طفلك رأساً على ...
- ما هي حجم المساعدات التي تدخل قطاع غزة يوميا؟ | بي بي سي تقص ...
- تصريحات الشرع تغضب المصريين.. -لا يستوعب حجم التطور في بلدنا ...
- الأولى فلسطينيا والثانية خارج أمريكا: جامعة القدس تحصل على ا ...
- مهرجان غزة الدولي لسينما المرأة يروي قصص الصمود في وجه الإبا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اسكندينافيا من مجتمع الفايكنغ الى مجتمع ما بعد المسيحية / طوني سماحة - أرشيف التعليقات - أبو زاهر الشامي - طوني سماحة