أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اسكندينافيا من مجتمع الفايكنغ الى مجتمع ما بعد المسيحية / طوني سماحة - أرشيف التعليقات - ولكن - ابو ازهر الشامي










ولكن - ابو ازهر الشامي

- ولكن
العدد: 817110
ابو ازهر الشامي 2020 / 3 / 30 - 14:55
التحكم: الحوار المتمدن

هل المسيحية هي من الغت العبودية في المجتمعات الاسكندنافية
؟؟؟
ام تم الغائها بعد ثورة تحرير العبيد
وووو
فيي القرن التاسع عشر
ما اقصده متى الغيت العبودية في الدول الاسكندنافية
عندما تحولت للمسيحية مع بعض تجريم العبودية دوليا
ملاحظة اخرى
هل تم نشر المسيحية في الدول الاسكندنافية بسلام ام
حدثت حروب لنشرها فيها
طبعا اقصد لمن لم يفهم الحملات الصليبية الشمالية لمن لم يسمع عنها
!!!!!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اسكندينافيا من مجتمع الفايكنغ الى مجتمع ما بعد المسيحية / طوني سماحة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دور طاقة الكلام والزمن في خوارزمية الوجود/ رؤية شخصية / محمد رياض اسماعيل
- -طوفان- الهيكل في مواجهة -طوفان- الأقصى / راسم عبيدات
- جذاب بين ياس خضر وطالب القره غولي / فاطمة الفلاحي
- الحرب على غزةـ على حساب الدم الفلسطيني / بديعة النعيمي
- قصيدة غزلية بعنوان - حكاية عاشق – / عمر غصاب راشد
- ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة / صفاء علي حميد


المزيد..... - على ارتفاع 90 مترًا.. عُماني يغسل سيارته مجانًا أسفل شلال -ا ...
- في إسطنبول نوعان من القاطنين: القطط والبشر في علاقة حب تاريخ ...
- بينها مرسيدس تُقدّر بـ70 مليون دولار.. سيارات سباق أسطورية ل ...
- هل فقد الشباب في الصين الرغبة بدفع ضريبة الحب؟
- زميله تسبب بإصابته خلال التدريبات.. ريال مدريد يكشف الحالة ا ...
- مصدر دبلوماسي لـCNN: حماس لن تحضر محادثات الدوحة حول غزة الخ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اسكندينافيا من مجتمع الفايكنغ الى مجتمع ما بعد المسيحية / طوني سماحة - أرشيف التعليقات - ولكن - ابو ازهر الشامي