ان الحديث في هذا الموضوع يجب ان لا يخضع إلى امزجتنا الخاصةوانما يخضع فيه إلى نصوص الشريعة وهذا واجب كل مسلم في علاقته بكل ما في الحياةوليس فقط في جانب منها كما هو الحال في موضوعنا هذا .وإذا اختلفنا في شيء فالحكم العدل بيننا هو القرآن الكريم و السنة الصحيحة وليس امزجتنا الخاصةوانما. ونبدأ بما ورد في القرآن الكريم وضح الله تعالى في كتابه الكريم ان الاستقامة والصلاح تبدأ بالإيمان به سبحانه ثم الاستقامة على أحكامه وتعاليمه وعليه فمن خلال قلبه من الإيمان والاستقامة على شرعه لايحكم له بالصلاح
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل هؤلاء يؤمنون فعلاً بخالق إسمه الأبرز في ديننا الرحمان ؟ / أحمد إدريس
|