لا تهم الجرائد ولا صفحات الموضة واعلامها فهؤلاء يبحثون عن تجارتهم واموالهم التي ستفنى بعد ان تفنيهم , وما سيبقى في هذا العالم هي افكارك وكتبك غصبا عن تخلفهم , نعم لن تتغير عقولهم طالما كانت نظرتهم للحياة ناقصة واهتمامهم ولهاثهم منها للمادة فقط فالمادة تحكمهم وتتحكم في عقولهم اشد على يديكِ بشدة وننتظر بلهفة الجزء الرابع من اوراقي حياتي وسيكون اعظم كتابا وطالما سألتُ نفسي عنه وكنتُ واثقة بأنكِ ستكتبيه كوني بخير ولا تجعلي المرض يحبطكِ فأنت عنوانا للقوة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كلمة السر هى «الاستغناء».. المقاومة حتى النفس الأخير / نوال السعداوي
|