جميل..كل ما قلتيه رفيقة، ولكن ، خاصة كونك قيادية في ح.ش.ل. الا تشعربن أن هناك كبوة ما في نشاط حزبكم الطليعي، مثل مثيلاتها على مستوى العالم.. حيث التراجعات والتشرذم والنقص في الفهم النظري خاصة عدم فهم الوضع العالمي للعالم المعاصر وخاصية الرأسمالية اليوم. ودليلي أن الحزب مازال يعاني من نواقص عدة.. مازال غير مهتم بإعادة المخلصين المبتعدين أو المبعدين عنه منذ أكثر من عقدين او ثلاثة .مازال الحزب يان من آثار محن الماضي، حيث تهافتت الانتهازية في القيادة دحرا من الزمن. الحل والأولوية، في تقديري، هو إعادة تقوية النواة في المجتمع (الحزب الطليعي للكادحين)، اي ترتيب البيت من الداخل، قبل التشطح والتنظير، بغية التخلص من أمراض مزمنة: كالشعاراتية القومجية والمغالاتية في مفهوم -المقاومة- والنهج الفوضوي والعدمية الفكرية والمذهبية المتمركسة. بل يجب التخلص من العناصر الانتهازية خاصة مندوبي الفكر الغيبي..الخ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يانا السمراني - عضو المكتب السياسي في الحزب الشيوعي اللبناني - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: الإمرأة هي الروح العابقة بتراب الأرض، تضبط إيقاع الشارع بحماسها وشعاراتها الصريحة ضدّ كل أشكال القمع السلطوي والأبوي. / يانا السمراني
|