أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - طارق عزيز أنقذ رأس نزار قباني / سيلوس العراقي - أرشيف التعليقات - أستغراب آخر - فيصل البيطار










أستغراب آخر - فيصل البيطار

- أستغراب آخر
العدد: 81245
فيصل البيطار 2010 / 1 / 13 - 15:58
التحكم: الحوار المتمدن

تأكد سيدي لو اراد صدام حسين ان يقتل القباني لقتله دون علم طارق أو غيره ... فقط المكلفين بالمهمه الذين سيقتلهم من بعد ... وهل تعتقد أن طارق عزيز من الذين يجرؤون على تحدي قرارات رئيسه وتسريب الخبر ؟؟ ثم من أين لطارق أن يعلم بما يخططه الديكتاتور .... هؤلاء سيدي ليس أكثر من أدوات تنفيذيه تصلها الأوامر عبر السيد المرافق !!! الأمور لم تكن تسير بهذه الطريقه هناك .



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
طارق عزيز أنقذ رأس نزار قباني / سيلوس العراقي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المثقف الجزائري بين الإيمان والنقد / يحي عباسي بن أحمد
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....39 / محمد الحنفي
- الفساد في البعثات الفلسطينية: الملفات المسكوت عنها / حسن العاصي
- الوعيُ القوميُّ وإشكاليّاتُ بناءِ الهويّةِ لدى السُّريانِ–ال ... / اسحق قومي
- المغرب لا يقبل النصائح من مبعوث أممي فاشل. / سعيد الكحل
- التباس مفهوم الدولة والوصاية الدولية المحتملة على قطاع غزة / ابراهيم ابراش


المزيد..... - -لسنا مستعدين-.. ميشيل أوباما تتحدث عن فرص فوز امرأة برئاسة ...
- ألمانيا ترفع الحظر الجزئي عن صادرات الأسلحة إلى إسرائيل
- حدائق تيفولي في كوبنهاغن تفتتح موسم عيد الميلاد بأكثر من 1 م ...
- هل على ترامب تقديم ضمانات أمنية للسعودية دون مقابل؟ في الفاي ...
- بعد الإفراج عنه ونقله إلى ألمانيا.. بارو يرجح عودة بوعلام صن ...
- صلاح وحكيمي بين المجد والصدارة… هل يخطف أحدهما تاج أفضل لاعب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - طارق عزيز أنقذ رأس نزار قباني / سيلوس العراقي - أرشيف التعليقات - أستغراب آخر - فيصل البيطار