من بعد التحية اللازمة إلى كاتبنا الكبير رعد الحافظ، لابد أن يكون هناك سبب في عدم تجرؤ المسلمين على التحدث بالجنس وما يتصل به، وأغلب الظن أن السبب يعود إلى أن نبيهم، فقد احتكر هذا الأمر لنفسه فقط ومنع اتباعه من التحدث حوله ، خشية أن يصل البل إلى ذقنه كما يقولون، فقد كان متزوجاً من حوالي 13 امرأة ، ولم يكن بوسعه النقاش في الأمور الجنسية مع كل هذا العدد الهائل من الزوجات ، لذلك أراح نفسه من هذا الأمر ومنع أتباعه من الحديث حول الجنس وما يتعلق به، فما رأيكم بهذا الاستتناج الذي خطر على بالي للتو ؟.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مَنْ نَسأل في أمورنا الجنسيّة ؟ / رعد الحافظ
|