أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إنها نصوص دليفري حسب الطلب يا أحمد / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - عذرا دعك من هذا العبث وإعتنى بموضوع المقال - سامى لبيب










عذرا دعك من هذا العبث وإعتنى بموضوع المقال - سامى لبيب

- عذرا دعك من هذا العبث وإعتنى بموضوع المقال
العدد: 811381
سامى لبيب 2020 / 2 / 13 - 15:06
التحكم: الكاتب-ة

أهلا أخ شفيق جلال
دعنى أدون ملاحظاتى على أداءك:
أولا :عندى ثقة أنك تنتحل معرفات مختلفة عند كل حضور وأنا لا أحترم هذا فهذا يعنى المراوغة والإحتيال فإذا كنت تفعل هذا فكف عنه وإذا كنت لست كذلك فأنا أعتذر.
ثانيا: موضوعى عن أسباب التنزيل والذى لم تقترب منه لتدخلنا فى موضوع حرق عثمان للمصاحف فركز وإعتنى حتى لا أعتبرك هاربا.
ثالثا:لا أرحب بكثرة المداخلات التلغرافية أو بإلقاء روابط فنحن هنا فى حوار معك فلتدون رؤية الرابط بدماغك ولنتناقش.
رابعا: بالنسبة لإهتمامك بحرق عثمان للمصاحف والروابط المتهافتة التى لم تقل شيئا ,أسألك هل حرق عثمان للمصاحف حدث حقيقى أم كذبة,وثانيا ماتفسيرك لحرقه لمصاحف هل هو مزاج ولهو عبثى من عثمان بمتعة الحرق أم أن هذه المصاحف فيها أخطاء ولن نقول تحريف حتى لا تنتفض!
يبقى سؤالنا مطروحا وغير محتاج لرابط بل لدماغك ,فألا يعنى هذا المشهد بوجود مصاحف مختلفة فأين قصة إنا لحافظون ثم السؤال الثانى الأخطر ما الذى يضمن لنا أن عثمان لم يحرق النسخة الأصلية فهو بشر فى النهاية.
دعك من التهافت والتذكير بآيات الكتاب المقدس فلتقرأ فى أرشيفى تحريف الكتاب المقدس والقرآن.
إعتنى بموضوع المقال.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إنها نصوص دليفري حسب الطلب يا أحمد / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - (تَأَمُّلُ الظِّلِّ الَّذي أَنْتَمي إِليْهِ) / سعد محمد مهدي غلام
- فاجعة آسفي / عبد الله النملي
- التوصيف والتشخيص الإكلينيكي الدقيق لحالات -المَس- / أحمد مظهر غالي
- نزع سلاح حماس في صفقة القرن! / توفيق أبو شومر
- أزمة الهوية وخطاب نزع السلاح في العراق / أسيل العزاوي
- الاستيطان يستهدف منع إقامة الدولة الفلسطينية / سري القدوة


المزيد..... - تركيا ترفع الحد الأدنى للأجور بنسبة 27% في العام المقبل
- البرلمان العربي يرحب باتفاق تبادل الأسرى والمحتجزين في اليمن ...
- إدانة متهمين بالتخطيط لهجوم يستهدف مئات اليهود في بريطانيا
- الكويت ترحب باتفاق تبادل الأسرى في اليمن
- ليبيا.. الدبيبة يعلن وفاة رئيس الأركان أثناء العودة من أنقرة ...
- فريق الاتحاد المغربي للشغل يطالب بمعالجة اختلالات المؤسسة ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إنها نصوص دليفري حسب الطلب يا أحمد / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - عذرا دعك من هذا العبث وإعتنى بموضوع المقال - سامى لبيب