الصفحة الرئيسية - مَنْ نَسأل في أمورنا الجنسيّة ؟ / رعد الحافظ - أرشيف التعليقات - ردّ ثاني للأحبّة - رعد الحافظ

ردّ ثاني للأحبّة - رعد الحافظ

- ردّ ثاني للأحبّة

العدد: 81121

رعد الحافظ

2010 / 1 / 13 - 11:57
التحكم: الحوار المتمدن

الأخ حامد ,نظرتنا المتفائلة أو المتشائمة تتأثر طبعاً بمحيطنا وتجاربنا وما نطلع عليه
وحتى لو كنّا نحرث في الماء فلابّد من الصمود علّنا نؤثر ولو قليلاً , تحياتي
الصديق أبا هزاع ,نفس الفترة كنتُ مثلك أقرأ طبيبك وكذلك العربي الكويتية , كانت مكتبة والدي كلّها كتب نحو وسيبويه والجاحظ وبن المقفّع ولا تستهويني في شبابي سوى تلك المجلات الرائعة..تحيّاتي لك
د.تي الخوري / أشكر إطرائك ومحبتك وأنا مشتاق جداً لتعليقاتك الرائعة لكنّي أقدّر إنشغالك
وألاحق تعليقاتك في موقع الدكتورة وفاء , محبتي لك
الصديق العزيز صلاح / يا ريت الجميع يفهم مثلك إنسانيتنا الجميلة ويعالج غرائزه تبعاً لها
كلامك رائع ويناسب البشر المحترمين , تحيّاتي لك
السيدة فاتن واصل / ربّما سأتوسع في مقالة مستقبلا عن ما قصدتيه بشأن منظومة الزواج وتجربة الغرب في ذلك , لكن إدعي من الله , أنْ يخلصنا من النورانيين أولاً , تحياتي سيدتي
الصديق البابلي / نعم الدين أفسد الحياة ومتعها وجمالياتها , ومع ذلك نحن نطلب التوازن والعقل في باب غرائزنا ومتعنا وسائر تصرفاتنا
ولا نريد لها الانفلات غير المضبوط كما يتوهمون ,تحيّاتي لك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مَنْ نَسأل في أمورنا الجنسيّة ؟ / رعد الحافظ