أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - محمود يوسف بكير - كاتب وباحث في الشئون الاقتصادية والإنسانية - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: بعض أفكار ماركس وهل تصلح للتطبيق وكعلاج لمشاكل الرأسمالية. / محمود يوسف بكير - أرشيف التعليقات - رسالة الى كل الكناب والقراء الأعزاء - محمود يوسف بكير










رسالة الى كل الكناب والقراء الأعزاء - محمود يوسف بكير

- رسالة الى كل الكناب والقراء الأعزاء
العدد: 810852
محمود يوسف بكير 2020 / 2 / 3 - 19:44
التحكم: الكاتب-ة

أعتذر عن التأخير في نشر بعض التعليقات والرد عليها بسبب ظروف العمل خاصة اليوم في بداية الأسبوع. كما ذكرت في مقدمتي للحوار وتعليقات كثيرة فإنني أعتقد أن الرأسمالية الحالية والتي تتسم بالتوحش والأنانية المفرطة لم تعد تصلح لمجتمعاتنا العربية وبينت الأسباب. كما ذكرت أن كل الأنظمة الديكتاتورية بما فيها الشيوعية أيضا لا تصلح لنا وبينت الأسباب بإسهاب. وقلت أنني من المؤمنين بحتمية الحل الاشتراكي وأن الاشتراكية الديموقراطية ودولة القانون هي أملنا في حياة كريمة بحسب رأيي المتواضع والذي لم أسعى لفرضه على أحد ، وقلت إن هذا الحل لن يكون سهلا بسبب التحالف الجهنمي بين الأنظمة الحاكمة ورأس المال والدين والذي يرفض أي تغيير. وقلت إن الأخوة المشرفين على الموقع عهدوا لي بإدارة الحوار كالمعتاد. ولأنني أعلم أنني أتحاور مع مجتمع من صفوة الكتاب والمفكرين فقد أكدت من البداية بأنني سوف ألتزم بشعار الموقع بأن يكون الحوار متمدنا وعلميا ومنطقيا وغير مفارق للواقع حتى لا ندخل في دائرة العبث وقلت إنني لن أنشر أي تعليقات مهينة لأي من المشاركين حتى لا يتحول الحوار إلى مشتمة وتبادل للإهانات وطلبت فضلا لا أمرا أن نحاول جميعا أن نلتزم بهذا إيمانا مني بأن الحقائق لا تثبت بالشتائم والإرهاب الفكري ومصادرة حق التعبير وهو المنهج الذي يتبناه بعض الأيديولوجيين بكل أسف. وبالرغم من كل هذا لازالت الشتائم والاهانات تتوالى من بعض الكتاب لبعض المعلقين ولشخصي حتى أن أحدهم أرسل لي تعليقا عنصريا يصفني فيه بالكاتب المصري البورجوازي دون حتى أن يذكر أسمي كنوع من الامتهان كما انهال بالشتائم على زملاء آخرين. وبالطبع لم أنشر التعليق ولكنني أود أن أقول لهذا الكاتب نعم أنا مصري ولا زلت أحتفظ بجنسيتي وإنني أزور مصر بشكل مستمر رغم إيقاف في أحيان كثيرة في المطار عند وصولي لأنني يساري علماني ولكنني عقلاني أيضا. وأقول لهذا الكاتب أيضا: إنني مستعد أن أجيب على كل أسئلتك ولكن عندما تعرف كيف تسأل وكيف تكتب، ورجائي لك ألا تفسد حوارنا وأن تتركنا ننعم بحوار متمدن وراق واضح أنه لا يناسبك. ومرحبا بكل الأصدقاء والقراء الأعزاء المشاركين في الحوار وأرجو أن أعرف رأيكم في موضوع الحوار الأساسي وهو أي الأنظمة الاقتصادية السياسية الأكثر ملاءمة لمجتمعاتنا العربية أخذا في الاعتبار الظروف الصعبة التي نمر بها ومعطياتنا الثقافية والحضارية المختلفة. مع أطيب تحياتي للجميع.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمود يوسف بكير - كاتب وباحث في الشئون الاقتصادية والإنسانية - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: بعض أفكار ماركس وهل تصلح للتطبيق وكعلاج لمشاكل الرأسمالية. / محمود يوسف بكير




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لتخلّد نار بروميثيوس / حميد كوره جي
- مطبخ الكهانة / ميشيل الرائي
- الصراع الاجتماعي والاحتلال في رواية -شرفة الرمال- منى بشناق / رائد الحواري
- عزلة أيلول* / إشبيليا الجبوري
- - بحث - قصة إبليس في تاريخ الاديان / خالد علوكة
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (253) / نورالدين علاك الاسفي


المزيد..... - تصعيد إسباني جديد ضد دولة الاحتلال.. إلغاء عقود أسلحة بمئات ...
- تزايد خلافات زامير ونتنياهو على خلفية تأثير اجتياح غزة على م ...
- احذر ضعف حاسة الشم.. قد يكون علامة إصابة بالزوائد الأنفية
- نيبال: بين رفاهية فاحشة وفقر مدقع...-جيل زد- ينتفض ويقود مظا ...
- الجزائر: ما الذي ينتظر الحكومة الجديدة محليا وإقليميا ودوليا ...
- المشتبه به في مقتل تشارلي كيرك.. جمهوري ومتبرع لحملة ترامب؟ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - محمود يوسف بكير - كاتب وباحث في الشئون الاقتصادية والإنسانية - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: بعض أفكار ماركس وهل تصلح للتطبيق وكعلاج لمشاكل الرأسمالية. / محمود يوسف بكير - أرشيف التعليقات - رسالة الى كل الكناب والقراء الأعزاء - محمود يوسف بكير