أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - محمود يوسف بكير - كاتب وباحث في الشئون الاقتصادية والإنسانية - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: بعض أفكار ماركس وهل تصلح للتطبيق وكعلاج لمشاكل الرأسمالية. / محمود يوسف بكير - أرشيف التعليقات - بشأن التعليق 157 - محمد البدري










بشأن التعليق 157 - محمد البدري

- بشأن التعليق 157
العدد: 810575
محمد البدري 2020 / 1 / 29 - 18:32
التحكم: الكاتب-ة

الصديق العزيز عبد الحسين سلمان
تحياتي،
بالحديث عن المدرس كاحد الاطراف العاملة ضمن الخدمات وفي حالة ان تكون المدرسة التي يعمل بها ضمن املاك الدولة فان اجره تحدده الدولة التي لا تبيع قوه عملة في سوق يدر ربحا مباشرة علي طريقة اسواق زمن ماركس. ورغم ذلك تدفع له الدولة اجرا !! وهنا يتحول حديثي عن مجمل الوظائف التي تتولاها الدولة وكثير منها خدمية طالما ان الهيكل الانتاجي العام هو رأسمالي ملك افراد ومؤسسات وليس الدولة ذاتها (رغم وجود كثير من مؤسساتها كالقطاع العام ضمن الانتاج المباشر للسلع) ، فما هي الدولة هنا، في حالة المدرس والجندي وسائق الاوتوبيس .... الخ ومن اين تحصل مخزونها المالي لدفع رواتبهم خاصة عندما نتطرق الي ما تصبو اليه الماركسية في منتهاها (الفوضوية المشاعية) الي الغاء ما يسمي بالدولة باعتبارها وكما نشات حديثا هي تعبير معنوي عن حقوق الطبقة المالكة. فالغاء الملكية ليس سوي هدم لاركان الدولة، لكن يبقي العمل الذي يستحيل الاستغناء عنه للبقاء احياءا. فمن سيدر ماذا؟ ومن اي سوق به مشترين ستدرها ارباحه وما هي المرجعية وباي ميزان سيتم تحديد الطاقات والاحتياجات.
لو تأملنا القول -من كل حسب طاقته وكل حسب حاجته- فاننا لا بد وان نبحث عن الكيان ماسك الميزان لتحديد الطاقات والحاجات في زمن مشاعي تضع به الماركسية نهاية للتاريخ؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمود يوسف بكير - كاتب وباحث في الشئون الاقتصادية والإنسانية - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: بعض أفكار ماركس وهل تصلح للتطبيق وكعلاج لمشاكل الرأسمالية. / محمود يوسف بكير




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العلمانية الإنسانية: يوتوبيا زائفة أم أزمة وجودية؟ / حمدي سيد محمد محمود
- المواطن المقهور / توفيق العرنوقي
- ثانياً ؛ سنة سوريا وشيعة العراق والمعارضة / أسماعيل شاكر الرفاعي
- التقويم الناضورجى والتقويم الفلكى ورؤية الهلال / أيمن غالى
- ملف[10]كوميونة باريس-18مارس-28مايو 1871-كوميونةباريس (بالإنج ... / عبدالرؤوف بطيخ
- شوبنهاور والعيد: سعي بلا نهاية نحو السعادة الزائفة / الشهبي أحمد


المزيد..... - حل سحري لتقليل وقت طهي اللحوم موجود في كلّ منزل
- بعد تخفيف عقوباته.. الأهلي يعلن موقفه من استكمال الدوري المص ...
- آلاف المسلمين يؤدون صلاة عيد الفطر في ساحات لشبونة
- أطعمة ومشروبات تناولها على معدة فارغة للسيطرة على السكر وضغط ...
- كاراكاس: نواصل التعاقد مع شركات الطاقة رغم الضغوط الأمريكية ...
- صلاة العيد في قصر الشعب بدمشق لأول مرة في تاريخ سوريا الحديث ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - محمود يوسف بكير - كاتب وباحث في الشئون الاقتصادية والإنسانية - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: بعض أفكار ماركس وهل تصلح للتطبيق وكعلاج لمشاكل الرأسمالية. / محمود يوسف بكير - أرشيف التعليقات - بشأن التعليق 157 - محمد البدري