أتفق معكم في أن الدول الشرقية كانت أفضل حالا في الانشطة الرياضية وهي تحت مظلة الشيوعية ولكن نحن كبشر وحتى في مملكة الحيوان نفضل جميعا التمتع بمناخ الحرية بكل أشكالها في ظل دولة القانون والمؤسسات المستقلة عن أن نكون مجبرين على الفوق الرياضي من أجل الدعاية للنظام السياسي. في مصر موطني الأصلي يقوم السيسي بما يسميه اصلاحات اقتصادية ولكن في ظل أجواء مرعبة وتكميم للأفواه وسيطرة تامة على كل مفاصل الدولة. فهل نجحت الاصلاحات في إسعاد الناس؟ هذه نفس الاجواء التي سادت في كل الدول الشيوعية وهي التي أدت الى نفورهم من هذه الانظمة وسقوطها. ولا أحد يتمنى العودة اليها. مع تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمود يوسف بكير - كاتب وباحث في الشئون الاقتصادية والإنسانية - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: بعض أفكار ماركس وهل تصلح للتطبيق وكعلاج لمشاكل الرأسمالية. / محمود يوسف بكير
|