أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العودة الى لينين 2 / طلال الربيعي - أرشيف التعليقات - جثة محنطة - يعقوب ابراهامي










جثة محنطة - يعقوب ابراهامي

- جثة محنطة
العدد: 809454
يعقوب ابراهامي 2020 / 1 / 7 - 10:40
التحكم: الحوار المتمدن

في نهاية المطاف - ماذا بقى من اللينينية غير جثة محنطة في الكرملين؟
والى أي مبدأ من مبادئ اللينينية يريدنا كاتب المقال (أو مؤلف الكتاب) أن نعود؟ هل يريدنا أن نعود مثلاُ الى دكتاتورية البروليتاريا (عنف الدولة المنظم - لينين)؟ هل هناك انسان عاقل واحد في كل العالم يريد أن يقيم دكتاتورية البروليتاريا (أو يقبل أن يعيش في ظلها) بعد أن جرى اختبارها تاريخياً؟ ومن أجل أزالة أي التباس أقول أنني أتكلم عن أنسان عاقل


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العودة الى لينين 2 / طلال الربيعي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هل هو السكوت الذي يسبق العاصفة ، ام ان قدر المغرب هذا النظام ... / سعيد الوجاني
- ترحيل الغزيين ابتزاز سياسي يتماشى مع مخطط إسرائيلي / قاسم محمد داود
- فضيحة نووية مدوية لنظام الملالي / سعاد عزيز
- اجتياح سياسي .... وليس أمني / علي ابوحبله
- قراءة نقدية أسلوبية مختصرة في قصيدة /دفءُ ديسمبر يتحدّى¤ ... / كريم عبدالله
- -مرارًا وتكرارًا- جسور التجريبية والتراث بشعر خالد السنديوني ... / محمد فرحات


المزيد..... - تقنية تساعد علماء على اكتشاف دواء محتمل لسرطان الكبد في غضون ...
- بأكثر من 53 مليون دولار.. مرسيدس تعرض سيارة سباق نادرة للبيع ...
- وسط مزاعم بالعنصرية وانتقادها للثقافة الإسلامية.. كارلا صوفي ...
- رسالة للعالم حول -أطفال غزة- وتأثير رونالدو.. هذا ما قالته أ ...
- -مخطط لتهجير المواطنين-.. السلطة الفلسطينية تتهم إسرائيل بتو ...
- دور الصحافة بمكافحة -التضليل الإعلامي- في سوريا.. مسؤول في م ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العودة الى لينين 2 / طلال الربيعي - أرشيف التعليقات - جثة محنطة - يعقوب ابراهامي