أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تصاعد الشعبوية-الشعوبية في عصرنا / طلال الربيعي - أرشيف التعليقات - الشعبوية يمينا ويسارا! - طلال الربيعي










الشعبوية يمينا ويسارا! - طلال الربيعي

- الشعبوية يمينا ويسارا!
العدد: 808368
طلال الربيعي 2019 / 12 / 21 - 21:39
التحكم: الكاتب-ة

والمهاجرون يتماهون نفسيا مع هذه الصورة المسقطة ويتقمصون في الاعم الاغلب دور نفيض البطل-النقيض الثوري. وبعبارة اخرى, ان النيات الحسنة لهذا اليسار تحيل المهاجرين من مادة خام للثورة الى نقيضها. وعموما فان اغلب المهاجرين يفكرون ضمن هرمية ماسلو ويهدفون الى اشباع حاجاتهم الاساسية من سكن ومأكل الخ. انهم يهربون قمع بلدانهم الظاهر ليعيشوا قمعا اشد هولا ولكنه مستترا الآن واصعب تفكيكا واظهارا للعيان.
الموضوعة معقدة جدا وحجم التعليق لا يسمح لي بتفصيل اكثر.
وافر تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تصاعد الشعبوية-الشعوبية في عصرنا / طلال الربيعي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أدب الثورة في -رواية سافوي- لمهند طلال الأخرس 2 / رائد الحواري
- نبوخذنصر الثاني: -الفصل السابع- سيرة ملك بين الطين البابلي و ... / أوزجان يشار
- الثقافة الروسية / فؤاد أحمد عايش
- أيها القمر / فتحي مهذب
- غيمة صغيرة من القلق / فتحي مهذب
- سوريا في العقل الأمريكي، دولة تُدار كي لا تُحسم / ميساء المصري


المزيد..... - إحداث انهيار جليدي مُتعمّد لمنع كارثة طبيعية في ولاية أمريكي ...
- ناد فرنسي يضم إندريك على سبيل الإعارة من ريال مدريد
- اليمن.. رشاد العليمي يحذر من خطورة إجراءات المجلس الانتقالي ...
- هل يوجد حد الرجم في الإسلام حقا؟
- الشرطة التركية تحبط مخططًا لداعش وتقبض على مدير فرعه
- اعتقال غريتا تونبرغ.. القمع يتصاعد في بريطانيا ضد أنصار فلسط ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تصاعد الشعبوية-الشعوبية في عصرنا / طلال الربيعي - أرشيف التعليقات - الشعبوية يمينا ويسارا! - طلال الربيعي