أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العالم يحب المملكة 2 / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - أقلقني غيابك! - أفنان القاسم










أقلقني غيابك! - أفنان القاسم

- أقلقني غيابك!
العدد: 808184
أفنان القاسم 2019 / 12 / 18 - 13:28
التحكم: الكاتب-ة

بضائع الصين الرخيصة لعدم جودتها والرائجة في العالم بسبب قوة الشراء الضعيفة، يجب رفع قوة الشراء خاصة في الغرب، فيشتري المستهلك بضاعته ذات الجودة، ويحكم على الصين بالفشل الاقتصادي في استراتيجيتها لاحتلال العالم، هذه واحدة من مهمات رينبو، لا يحتاج معها ترامب إلى رفع الجمارك... هل يسمعني أمخاخ رأس المال وأدواتهم الذين يصنعون الإستراتيجيات؟ بالنسبة لإسرائيل أنا أتابع ما يجري والحل الوحيد الذي في الأفق هو المملكة التي شرطها لا نتتنياهو ولا غانتس... هل يسمعني إيديولوجيو الإيديولوجيا العتيقة وأدواتهم الذين يصنعون الدكتاتوريين؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العالم يحب المملكة 2 / أفنان القاسم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في قبضة من ثبات قرصان ... / محمد نور الدين بن خديجة
- البرات / خالد علوكة
- محادثات مع الله - الجزء الثاني (36) / نيل دونالد والش
- هؤلاء في القلب-رسائل من القدس وإليها / الهادي ضربان
- جدلية إسرائيلية عربية و دولية حول دعاوى الإبادة الجماعيه. 4- ... / عبير سويكت
- أمريكا واسرائيل! من يتحكم في الآخر!؟؟ / سليم نصر الرقعي


المزيد..... - ما هي مقدّمات السكري؟ وكيف تعرف ما إذا كنت مصابًا بها؟
- أردوغان: من يتشدقون بحقوق الإنسان اكتفوا بمشاهدة مقتل 35 ألف ...
- ريال مدريد أكثر من مجرد -شخصية بطل-.. وهذه الأدلة
- موسكو تؤكد استعدادها مع بكين للمساعدة في تحقيق الوحدة الفلسط ...
- إيرلندا: قانون الترحيل إلى رواندا يدفع بالمهاجرين إلينا
- ابنة رئيس جمهورية الشيشان توجه رسالة -بالليزر- إلى المجتمع ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العالم يحب المملكة 2 / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - أقلقني غيابك! - أفنان القاسم