أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - 6 - الاسلام .. انتشر بالسيف !! / ابراهيم الجندي - أرشيف التعليقات - انها الضربات الاستباقية ردا على تعليق 66 - عبد الحكيم عثمان










انها الضربات الاستباقية ردا على تعليق 66 - عبد الحكيم عثمان

- انها الضربات الاستباقية ردا على تعليق 66
العدد: 808080
عبد الحكيم عثمان 2019 / 12 / 17 - 10:05
التحكم: الحوار المتمدن

ماقام به الرسول صلى الله عليه وسلم بقتل من يحرض على قتال المسلمين هو مبدأ عسكري تعمل الدول به اليوم للدفاع عن دولها ومنها امريكا واسرائيل واكثر من دولة
وفي هذا المقال توضح لهذا المبدأ العسكري الذي اتبعة الرسول صلى الله عليه وسلم لتفادي غزو الاعداء لعقر داره
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=364768&r=0
اي بمعنى احباط الاعتداء قبل وقوعه


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
6 - الاسلام .. انتشر بالسيف !! / ابراهيم الجندي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عباءة الذهب… وجسد العراق العاري / سهام يوسف علي
- فيصل درّاج يبعث الحياة في الثقافة العربيّة / سلمى جبران
- السي محمد داني... أقوى من الفقد. / نقوس المهدي
- شفاااهيات دل / احمد الحمد المندلاوي
- تعاقبك امريكا / سمير دويكات
- هل افل نجم المجلس الوطني الكردي؟ قراءة في خطاب التجييش / اكرم حسين


المزيد..... - فيديو مرعب.. انزلاق طيني هائل يحاصر سائق سيارة فجأة في كاليف ...
- خارج مصر.. اكتشاف أقدم سجل للتحنيط يغيّر فهم نشأة هذه الممار ...
- مسيرة في حمص احتجاجاً على التنسيق الأمني مع الاحتلال+فيديو
- اليوم الـ715 للحرب على غزة: إسرائيل تكثّف هجماتها وحصيلة الق ...
- أييلِت غوندار غوشِن: أديبة إسرائيلية تتحَسس أوجاع طرفي حرب غ ...
- تركيا ترفض تسليم إسرائيل نقشا -يثبت الوجود اليهودي في القدس- ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - 6 - الاسلام .. انتشر بالسيف !! / ابراهيم الجندي - أرشيف التعليقات - انها الضربات الاستباقية ردا على تعليق 66 - عبد الحكيم عثمان