الصفحة الرئيسية - فوقوا بقى..الأديان بشرية الفكر والخيال والتهافت / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - عندما لايكتفى النقد الساخر بالطرافة ليصفع المغيبين - سامى لبيب

عندما لايكتفى النقد الساخر بالطرافة ليصفع المغيبين - سامى لبيب

- عندما لايكتفى النقد الساخر بالطرافة ليصفع المغيبين

العدد: 807946

سامى لبيب

2019 / 12 / 15 - 16:13
التحكم: الكاتب-ة

تحياتى أستاذ سيد مدبولى .
دوما أحرص على أن يكون تعقيبى على مداخلاتك فى نهاية المقال كحسن الختام من جهة ولأترك المجال لك بمزيد من الكتابات.
دونت هذا المقال فى محور كتابات ساخرة كونى أقدم فكرة ساخرة من هذا الإله العظيم الممتلك والمدبر لكون هائل يحتوى على مليارات المليارات من المجرات والنجوم والكواكب ليعتنى بالطفيليات القاطنة على حبة رمل فى صحراء كونه الهائل ولا تكتفى الأمور بالرصد والتقدير ودس أنفه فى كل صغيرة بل يعتنى إعتناء خاص برغبات هذا النبى الجنسية لأدون هذا التأمل كفكرة ساخرة من هكذا إيمان وتصور.
يتوارى أى نقد ساخر أمام قدرتك أستاذ سيد مدبولى فى التناول , فسخريتك لا تكتفى بالإبتسامة من هكذا مشاهد بل تمارس دورها فى صفع كل العقول المغيبة وهذه قدرة رائعة فيك , أعترف بتميزك بها.
تقبل كل المودة والإحترام والتقدير .

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فوقوا بقى..الأديان بشرية الفكر والخيال والتهافت / سامى لبيب