أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ما وراء كلمات العريفي / نذير الماجد - أرشيف التعليقات - الى محمد الجابري - حسين جراد










الى محمد الجابري - حسين جراد

- الى محمد الجابري
العدد: 80780
حسين جراد 2010 / 1 / 12 - 15:40
التحكم: الحوار المتمدن

لكن السستاني بسكوته باع بلدا عظيما يسمونه بلد المقدسات باعه الى الامريكان الذين شادوا اكبر سفارة لهم في بغداد وهذه السفارة هي التي ستحكم العراق ودع عنك حزب دعوة وحزب اسلامي وكافة الاحزاب التي صفقت للمحتلين ..كل هذا من اجل ان يقتل صدام لانه حارب ايران ثماني سنوات ..يباع بلدا للامبرياليين الامريكان من اجل قتل حاكما ظالما اتعرف كم راتب توني بلير من نفط حقل الزبير مليون باون استرليني بذمة من نضع ضياع اموال العراق ؟ الم يكن السستاني اول من يتحمل مسؤولية ضياع تلك الاموال وهذا ما سيقوله التاريخ ولو بعد حين

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما وراء كلمات العريفي / نذير الماجد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دمشق ؛ رائحة الياسمين الذي لم يَغِب / مهند طلال الاخرس
- شرفات تطل علی متاهات - الشرفة السابعة / نژاد عزیز سورمی
- حين يُعيد الحزن كتابة اللغة: تشريح الحزن من الخارج إلى الداخ ... / عببر خالد يحيي
- -من ساحة الدم إلى ساحة الدخلاء: لن تمروا- / محمد رسن
- عندما طلب العراق من إيران رفات هارون الرشيد.. / عقيل الخضري
- الطريق لحل أزمة غزة / علي سيريني


المزيد..... - رئيس وزراء اليونان: يريد التعاون مع السلطات الليبية للحد من ...
- قبل شن ضربة قطر.. ترامب يشعل تفاعلا بكشف اتصال إيراني وما قا ...
- لو عندك آلام الركبة.. نصائح لحماية مفاصلك
- ترامب يشيد بالضربات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية ...
- ترامب ينتقد محاكمة نتانياهو ويصفها بـ-الاضطهاد- ويشيد بدوره ...
- ألونسو: الدفاع واجب الجميع حتى مبابي وفينيسيوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ما وراء كلمات العريفي / نذير الماجد - أرشيف التعليقات - الى محمد الجابري - حسين جراد