أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإسلام السياسي مصائب ومآسي / محمد بودواهي - أرشيف التعليقات - شكرا - محمد بودواهي










شكرا - محمد بودواهي

- شكرا
العدد: 80738
محمد بودواهي 2010 / 1 / 12 - 12:27
التحكم: الحوار المتمدن

تحية تقدير واحترام لكل الإخوان
كيف يمكن الأخ محمد لعصابة إرهابية ظلامية تغتصب السلطة ويكون برنامجها العام هو قتل الشعب وتكفير الاخرين ونشر الدمار في كل شيء وتحريم كل مظاهر الحياة أن تبني دولة ؟؟؟؟
صحيح الأخ أحمد أن مشكلتنا في أوطاننا أن نخبنا المثقفة أصابها اليأس مما يحصل وفضلت الانزواء إلى الركن وهذا ما جعل خفافيش الظلام يستغلون الفرصة ليملؤوا الساحة
وأتمنى كما الأخ صابر أن يعود المثقفون إلى تحمل مسؤولياتهم التاريخية لنشر الوعي بين صفوف الجماهير سواء بالكتابة أو بالعمل أو بالمساندة ....ووو
مع كامل احترامي وتحياتي لكم جميعا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام السياسي مصائب ومآسي / محمد بودواهي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحزب الاشتراكي الموحد يستنكر الموجة الجديدة من هدم المنازل ... / أحمد رباص
- تمازج البياض والسواد في قصيدة -سأنسى بأني سأنسى- العلمي الدر ... / رائد الحواري
- من رفوف الذاكرة / خلود الحسناوي
- خمسون حب / سارة صالح
- بُومُ مِنيرْفا… / عزالدين بوروى
- قصة النكبة / سعاد الزريبي


المزيد..... - رياض منصور يطالب الأمم المتحدة بمنح فلسطين العضوية والضغط لإ ...
- -تصعيد جديد- في أزمة موظفي غوغل المفصولين لاحتجاجهم على عقد ...
- لماذا يضغط وزراء إسرائيليون متشددون على نتنياهو لرفض مقترح و ...
- مع ماشا والدب والنمر الوردي استقبل تردد قناة سبيس تون الجديد ...
- لماذا الإيمان بحتمية نتيجة الإصابة بالسرطان قد يضر صحتك؟
- وزير الخارجية السعودي أجرى اتصالين هاتفيين برئيس مجلس السياد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإسلام السياسي مصائب ومآسي / محمد بودواهي - أرشيف التعليقات - شكرا - محمد بودواهي