أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - همام البلوي: أيهما أجدى للمسلمين؟ / نضال نعيسة - أرشيف التعليقات - تعلم الذكاء - ابو شريف










تعلم الذكاء - ابو شريف

- تعلم الذكاء
العدد: 80735
ابو شريف 2010 / 1 / 12 - 12:20
التحكم: الحوار المتمدن

انقذ الطبيب الاردني الاف من الاشخاص الذين كانو سيموتون لو بقي هؤلاء القتلة على قيد الحياة والذين لم يكن ليستطع انقاذهم لو انه بقي طوال عمره يمارس الطب . هذه العملية اسكتت الامريكان ولم يصفوها بالارهابية لان الامريكان اذكياء لو قالوا عن هذه العملية بانها ارهابية وهي تستهدف ال( سي اي ايه) ولم تستهدف المدنيين لاصبح عند الناس شك في تسمية الارهاب .وارجو من بعض الناس ان يتعلموا الذكاء منهم

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
همام البلوي: أيهما أجدى للمسلمين؟ / نضال نعيسة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جريمة قتل الانتماء… حين ينجو الوطن ويُقتل المواطن / حامد الضبياني
- وهم حوار الأديان! / عبدالله عطوي الطوالبة
- مواطنون لا رعايا : من أجل جمهورية ديمقراطية إختماعية تونسية ... / البشير عبيد
- انتخابات مجلس النواب والصناعة النمطية ....... / سالم روضان الموسوي
- سوريا الجديدة التي نحتاج إليها /*/ / عبدالله تركماني
- كُردستان بين الخرائط والوثائق: الجذور التاريخية والجغرافية و ... / مروان فلو


المزيد..... - جدل بعد فيديو يزعم رش رضيعة بـ-مادة كيميائية-.. والأمن الداخ ...
- ثوانٍ مرعبة.. خطأ قاتل لامرأة حاولت الفصل بين كلاب أمام أطفا ...
- -تجربة التركيز الكامل-.. صيحة على تيك توك تحفّز على تحقيق ال ...
- الصحة العالمية: 900 وفاة في غزة بسبب تأخر الإجلاء الطبي
- الاحتلال يغلق المسجد الإبراهيمي في الخليل
- مصر.. مقاطع فيديو لأشخاص يتجمعون مرددين هتافات في 3 محافظات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - همام البلوي: أيهما أجدى للمسلمين؟ / نضال نعيسة - أرشيف التعليقات - تعلم الذكاء - ابو شريف