أتساءل حقاً كيف يسمح الشعب العراقي لكلاب البعث الصداميين يسيرون في المقدمة حتى اليوم. الأميركيون يظنون أن البعثيين ذوو فكر وسياسة ولذلك يمكن أن يشاركوا في العملية السياسية واقع الأمر ليس كذلك. ثمة فرق كبير بين إياد علاوي وصالح المطلق أو ظافر العاني اللذين ما زالا يدافعان عن نظام صدام تحت رايات كاذبة ـ أنا ألوم الأمريكان الذين لم يتركوا الأمر كي يتمكن الشعب العراقي يصفي حساباته مع كلاب صدام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ليست القضية دفاعاً عن صالح المطلگ, بل عن سبل ممارسة القوانين! / كاظم حبيب
|