تحية للجميع المجتمع لايتطور نحو غاية محددة ولاتوجد قوانين موضوعية للتطور وانما المجتمع مفتوح على اتجاهات متباينة للتطور من الصعب التنبؤ بها القوة الدافعة للتطور الاكتشافات العلمية والتكنلوجية ودور المثقفين النظرة الاخرى التي تذهب الى وجود قوانين للتطور قابلة للاكتشاف تقود للغائية والحتمية وهذا صلب الايديولوجيا الامثلة كثيرة على عدم توقع تطورات اجتماعية هامة منها ضمور طبقة البروليتاريا وازدهار الديمقراطية البرلمانية ونمو الاصوليات الدينية في نهاية القرن الماضي وحتى فشل الانظمة الشيوعية شكرا لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الثورات العربية الأخيرة و مفهوم التحرر الوطنى الغائب الحاضر / عمرو إمام عمر
|