أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المرجعيّة بين الصمت والكلام / سلام عبود - أرشيف التعليقات - المرجعية هي مرجعية الشعب لا غير! - طلال الربيعي










المرجعية هي مرجعية الشعب لا غير! - طلال الربيعي

- المرجعية هي مرجعية الشعب لا غير!
العدد: 806461
طلال الربيعي 2019 / 11 / 17 - 00:14
التحكم: الحوار المتمدن

عنوان المقالة
-المرجعيّة بين الصمت والكلام-
ولكنها تتكلم عن مرجعية دينية!
ولذا ينبغي ان يكون العنوان
-المرجعيّة الدينية بين الصمت والكلام-
او بالاحرى -مرجعية- وليست -المرجعية-!
المرجعية بدون تخصيص هي مرجعية الشعب والتي لها تخضع كل ما يسمى من مرجعيات دينية او دنيوية.
ولا ادري من خولك ان تتكلم باسم الشعب فتقول -أنّنا شعب متواضع-!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المرجعيّة بين الصمت والكلام / سلام عبود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التعليم تحت النار: كيف تُدمر سياسات دي ويفر وبوشيز مستقبل بل ... / احمد صالح سلوم
- فساد حزب الحركة الإصلاحية وحكومة دي ويفر - من بروكسل إلى ليي ... / احمد صالح سلوم
- وطن حزين / علاء عدنان عاشور
- عدوان صهيوني–إمبريالي شامل ووشيك على اليمن بين صمت السلطة وت ... / منذر علي
- ويحدوثونك عن السيادة / صلاح زنكنه
- القمة في العراق فكرة لا تطاق /1من2 / مصطفى منيغ


المزيد..... - كاميرا مراقبة تظهر ما فعله رجل يواجه تهمة -محاولة اختطاف طفل ...
- بايرن ميونخ يحصد لقب الدوري الألماني للمرة الـ34 في تاريخه
- ترامب يعلن عن نية لتخفيف الرسوم الجمركية على البضائع الصينية ...
- مدير مجمع الشفاء الطبي في غزة: الأوضاع الطبية كارثية وانهيار ...
- السودان.. مقتل 3 أطباء على الأقل في أعقاب سيطرة -الدعم السري ...
- قداس يتسم بأجواء أفلام -حرب النجوم-.. كنيسة ألمانية تبتكر وس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المرجعيّة بين الصمت والكلام / سلام عبود - أرشيف التعليقات - المرجعية هي مرجعية الشعب لا غير! - طلال الربيعي