قلبي مع شعب العراق ولبنان كلاهما في الشارع وخوفي اكبر عليهما. قديما في العام 48 لم يكن هناك سوي الانجليز في العراق والفرنسيين في لبنان وقوي سياسية بوعي ونضج طبقي وثقافي واجتماعي كثيف رغم هزال التعداد السكاني. الان وبكل اسف فهناك كل من هب ودب وعلي رأسهم الامريكيين والايرانيين والسعوديين مع استقطابات طائفية حادة ومدببة وتوجه عالمي استبدادي نموذجه الاعلي في تولية رئيس صيني مدي الحياه لم يجروء احد علي فعلها الا في زمن الاساطير قلبي معهم في بيئة مخيفة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراق - الوعي الثوري من وثبة كانون الأول 1948 إلى وثبة تشرين 2019 / جاسم محمد كاظم
|