أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مؤرخوا البلاط أو مؤرخوا زوج دورو كما يسميهم الجزائريون ، محمد الأمين بلغيث نموذج / مصطفى صامت - أرشيف التعليقات - ردا على تعليق عصمان افندي - مصطفى صامت










ردا على تعليق عصمان افندي - مصطفى صامت

- ردا على تعليق عصمان افندي
العدد: 806235
مصطفى صامت 2019 / 11 / 14 - 00:14
التحكم: الحوار المتمدن

انبهك فقط الى أن مصطلح افريقيا هو مصطلح امازيغي اصله افري بالاتينية افريكا وكان يقصدبه في وقت ماسينيسا منطقة صغيرة في تونس تسمى افري تم تعميم الاسم تشمل تونس الى غاية الغزو الاسلامي للمنكقة حيث بقي الاسم يقتصر على تونس فقط ثم عمم لاحقا على كل شمال افريقيا ثم كل القارة ا

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مؤرخوا البلاط أو مؤرخوا زوج دورو كما يسميهم الجزائريون ، محمد الأمين بلغيث نموذج / مصطفى صامت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تشييع الاتحاد الاوروبي: التابوت روسي والدفّان امريكي ! / محمد حمد
- طغيان الولاء وموت العقل / حسين علي محمود
- إنهيار الأسطورة: المشروع الصهيوني بين تفكك الداخل و إستعصاء ... / البشير عبيد
- بوتين يتحدث عن رغبة أوروبا في الحرب مع روسيا / شابا أيوب شابا
- حين تصبح السياسة فعلَ حلم / عبد السلام الزغيبي
- مخاطر تنتظرنا بعد أيام / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - شرطة الاحتلال تقتحم مقر الأونروا بالقدس وترفع علم إسرائيل.. ...
- مكتب نتنياهو يعلن موعد لقائه ترامب.. و-قوة غزة- في صدارة منا ...
- -زمن الوحشية واللامبالاة-: الأمم المتحدة تطلق نداءً لجمع مسا ...
- هذا ما أقدم عليه الصهاينة بشأن علم الأمم المتحدة في القدس
- بين دعوة إلى تقديره وترقّب لـ-درس العمر-، كيف رأى مغردون أزم ...
- رشيد حموني يسائل وزير الفلاحة حول الاختلالات التي تشوب الربط ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مؤرخوا البلاط أو مؤرخوا زوج دورو كما يسميهم الجزائريون ، محمد الأمين بلغيث نموذج / مصطفى صامت - أرشيف التعليقات - ردا على تعليق عصمان افندي - مصطفى صامت