أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ليست القضية دفاعاً عن صالح المطلگ, بل عن سبل ممارسة القوانين! / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - مقال أكثر من رائع .. - زهراء










مقال أكثر من رائع .. - زهراء

- مقال أكثر من رائع ..
العدد: 80593
زهراء 2010 / 1 / 11 - 22:52
التحكم: الحوار المتمدن


نحاول جميعاً عراقيي الداخل والخارج أن نطوي صفحة مؤلمه ومظلمه طويله من تأريخ العراق صُدرت خلالها حرية الأنسان وآدميته وكرامته ..النظام البعثفاشي لم يترك وسيلة تعذيب أو أذلال الا وأستخدمها مع هذا الشعب المنكوب ..وصل الأمر بالعراقيين أن يلقوا بأنفسهم في قوارب الموت ليهربوا من جحيم طاغيه ووطن أصبحت فيه لقمة العيش أمنيه ..أنا لست مع الأجتثاث لأن البعث لايحمل فكراً أنما هو عصابة أستفرد بقيادتها صدام مع أتباع مشتركين معه في نزعتهم الأجراميه والهمجيه ولكننا مع تفعيل دور القضاء العراقي في محاسبة المجرمين والفاسدين وأستقلاله التام عن سلطة الأحزاب ..بدون سلطه قضائيه مستقله ونزيهه سنبقى نعيش الفوضى ..شعار علينا التمسك به لا طائفة ولامصالحه فوق القانون .ولينشغل المطلك وأمثاله بغير السياسه لأن شعاراته بعودتهم ثانيه تعني نهاية العراق وهذا مالايسمح به جميع الشرفاء . أن أصحاب الخطاب الصدامي لايمثلون سنة العراق يدعون ذلك كذباً ليبرروا الرفض الشعبي لهم بأنه طائفي ..أن بناء دولة المؤسسات والقانون وأحترام الحريات لن تشارك به سواعد الأرهابيين أو الطائفيين أو الفاسدين .
مع أحترامي وتقديري


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ليست القضية دفاعاً عن صالح المطلگ, بل عن سبل ممارسة القوانين! / كاظم حبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - البراءة والخطيئة! / ادم عربي
- بين رأيين في حرب 7 أكتوبر / أسامة خليفة
- المعاملات البنكية لا علاقة لها بمفهوم الربا القرآني / عزالدين مبارك
- قراءة في كتاب / ذياب فهد الطائي
- اعتصام المعارضة النقابية المتواصل هو المعركة الشريفة الثانية ... / بشير الحامدي
- بوزبوري وباصولخان كانا قائدين تركيين في الجيش الساساني / ديار الهرمزي


المزيد..... - بيونسيه حققت فوزاً تاريخياً.. أبرز لحظات حفل جوائز غرامي 202 ...
- إطلالات خطفت الأنظار في حفل جوائز غرامي 2025
- ماسك: ترامب وافق على إغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ...
- كيف رد رئيس جنوب إفريقيا على ترامب بعد تهديده بقطع المساعدات ...
- ألق نظرة على الصور الفائزة بجائزة مصور السفر لعام 2024
- مستوطنون متطرفون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ليست القضية دفاعاً عن صالح المطلگ, بل عن سبل ممارسة القوانين! / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - مقال أكثر من رائع .. - زهراء