أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مذكرة عاجلة الى رئيس الجمهورية لسحب الثقة من عبد المهدي / الموقعون - أرشيف التعليقات - ينبغي قراءة الدستور قبلها! - طلال الربيعي










ينبغي قراءة الدستور قبلها! - طلال الربيعي

- ينبغي قراءة الدستور قبلها!
العدد: 805355
طلال الربيعي 2019 / 10 / 25 - 19:51
التحكم: الحوار المتمدن

والمذكرة اساسا عاطلة, فالدستور المهلهل نفسه لا يخول لرئيس الجمهورية سحب الثقة من رئيس الوزراء.
-سادس عشر -;- اجازت الجملة 1 من الفقرة ثامنا من المادة 59 من الدستور لرئيس الجمهورية تقديم الطلب الى مجلس النواب بسحب الثقة من رئيس الوزراء.-
صلاحيات رئيس الجمهورية في الدستور العراقي
https://elaph.com/Web/ElaphWriter/2006/1/119944.html


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مذكرة عاجلة الى رئيس الجمهورية لسحب الثقة من عبد المهدي / الموقعون




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نعاسٌ لا ينام / أنجيلا درويش يوسف
- بين السماء والطين / معتصم الصالح
- الأنتفاضة المسلحة بقيادة الثائر الشجاع حسن سريع 3 تموز 1963 / كريم الزكي
- العجز المائي والعجز المالي كيف يقود سوء إدارة المياه إلى نزي ... / عامر عبد رسن
- في تظافر العلوم… تنهض الأمم / مظهر محمد صالح
- تشوّه الإدراك لفكرة الانتقال الزمني! / ادم عربي


المزيد..... - تقنيات خاصة يستخدمها أبرز متنافسي مسابقة تناول شطائر “الهوت ...
- مشروع القانون -الكبير والجميل-.. ماذا نعرف عن أول -انتصار- ت ...
- الجزائر: الحكم بسجن المؤرخ محمد الأمين بلغيث 5 سنوات
- الغارديان تكشف: قنبلة 500 رطل على مقهى غزة… جريمة حرب محتملة ...
- من بينهم الرئيس الموريتاني... ترامب يستضيف 5 زعماء أفارقة ال ...
- النمسا أول دولة أوربية ترحل سوريا مدانا إلى بلاده


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مذكرة عاجلة الى رئيس الجمهورية لسحب الثقة من عبد المهدي / الموقعون - أرشيف التعليقات - ينبغي قراءة الدستور قبلها! - طلال الربيعي