عدت قبل عدة اسابيع من زيارة الى هافانا للمرة الثالثة والمتجول في كوبا يرى مظاهر الفقر تصرخ في وجهه. الحياة توقفت عن الدبيب منذ انتصار الثورة الكوبية. المباني هي هي، حتى الطلاء لم يتجدد، الشوارع مهترئة، السيارات تعود إلى الخمسينات، العربات التي تجرها البهائم كثيرة والمنظمات الحزبية في كل مكان والرفاق يذكرونني باللجان الثورية للقذافي و صدام حسين و حافظ الاسد.
دول العالم لم تقاطع كوبا وليس هنالك حصار اوروبي او من دول امريكا اللاتينية اوكندا على كوبا بأستثناء المقاطعة الامريكية ...الحصار مفروض من القيادة الكوبية على الشعب الكوبي...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحمقى ينتصرون دائما! / ناجح العبيدي
|