أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابونا مكاري و لاهوتا الحرية و العبودية / هاني شاكر - أرشيف التعليقات - الأستاذة ليندا تعليق رقم 2 - هاني شاكر










الأستاذة ليندا تعليق رقم 2 - هاني شاكر

- الأستاذة ليندا تعليق رقم 2
العدد: 804916
هاني شاكر 2019 / 10 / 16 - 03:22
التحكم: الحوار المتمدن


شكرا استاذة ليندا علي مرورك و إطرائك الذي يخجلني ، نعم تغيبت قليلا من كثرة الإحباط و من تغول الديكتاتورية ... لكن ايقذنى الأمل و بوادر النجاح في الجزائر و السودان و تونس

لا بأس اننا لا نزال ( نعافر ) في مصر لكن الصبر مفتاح الفرج ، لابد لمصر ان تحسم امرها اولا في قضية فصل الدين عن العمل العام ، و قتها ستكون الامور اسهل في الوصول الي الحرية و الديموقراطية

...


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ابونا مكاري و لاهوتا الحرية و العبودية / هاني شاكر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الهيئة المغربية لحقوق الإنسان تحمل وزارة الداخلية مسؤولية ما ... / أحمد رباص
- عماد الدين أديب ،وأفرايم الزيات / حسن مدبولى
- الرواية والهوية العابرة: تمثيلات العبور (هجرة، لجوء، سفر) وا ... / محمد حجازي البرديني
- صور في العتمة / صبري رسول
- خيبة الأمل بعد سقوط النظام البعثي / حجي قادو
- إيران وإسرائيل والملف النووي / نهاد ابو غوش


المزيد..... - -تشاك سبادينا-.. كيانو ريفز يكشف عن قصّة طريفة لاختيار اسم ف ...
- لأول مرة منذ 3 عقود.. عرض نادر وتاريخي لمصارعة -السومو- يصل ...
- مسؤولان إسرائيليان يكشفان ما ينوي نتنياهو فعله بحال لم تُسلم ...
- لاريجاني يسلّم رسالة قائد الثورة الإسلامية إلى الرئيس الروسي ...
- نادي الأسير الفلسطيني: الشواهد تؤكد إعدام أسرى بعد اعتقالهم ...
- البعثة الايرانية لدى الامم المتحدة: لسنا البادئين في اي هجوم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابونا مكاري و لاهوتا الحرية و العبودية / هاني شاكر - أرشيف التعليقات - الأستاذة ليندا تعليق رقم 2 - هاني شاكر